صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/138

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳۷ - شفاكياسين. وخرقوا اشدد مدا. ودارست حبر فا مدد. - - . - - ی ور ل رووت ه سه ر - سے - وحرك اسكن كم ظباً. والحضرمي عدوا عدوا كعلوا فاعلم من ، وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات (۱۰۱) بالتشديد للمدنى للتكثير . ، وكذلك نصرف الآيات وليقولوا دارست« (106) بالف بعد الدال باب المفاعلة ماض خطاب لابن العلاء وابن كثير . والمعنى كما صرفنا الآيات في هذا الموضع كذلك نصرفها اى نوردها على وجوه كثيرة في سائر المواضع لتكمل الحجة على من خالق وليقولوا في ردها ما يقويها وهو قولهم انك دارست اليهود واهل الكتاب فتعلمت منهم وهذا وان كان طعناً في رسالته فهو دليل صدقها في نفسها. 0 .. 0 - ثم أمرك أن تحرك السين وتسكن التاء لابن عامر ويعقوب. والمعنى ليقولوا ان الايات قد قدمت و بليت. ای آنها اساطير الاولين قد دامت ثم دخلت في خبر كانت. . ، عدواً بغير علم « (۱۰۹) – عدا يعدو له مصادر على وزن ضرب وقعود وقيام. وانها افتح عن رضاعم صدا خلف. ويومنون خاطب في كدا. ، وما يشعركم انها اذا جاءت لا يومنون (۱۱۰) انها بالفتح على أنها مفعول يشعركم او انها بالفتح بمعنى لعل. والكسر على الاستيناف او على كونها جواب قسم. هو المعاند أقسم بالله باوثق الايمان ان الآية التي اقترحها اذا جاءته ليومنن بها وكأن المومن مال قلبه الى تصديق المعاند فيقسمه وود ان لو جاء الله بها. فنزل القرآن رداً للمعاند فقال انما الايات عند الله يأتى بها على حسب سننه لا على حسب أهواء أهل العناد. ثم أقام العذر للمومن في تصديق قسمه فقال وما يشعرك ايها المومن ان الآية التي اقترحها المعاند اذا جاءته لا ای من اين لك أن تعرف عدم ایمانه. يومن