صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/173

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

== ۱۷۲ لى الخلف. وافتح لتزول ارفع رما. وربما الخف مدائل. واضمها ، وان كان مكرهم لتزول منه الجبال, (46) من سورة ابراهيم بفتح اللام الاولى من لنزول ورفع الثانية المكسائي. من باب قوله ، تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الارض. وتخر الجبال هداً أن دعوا للرحمان ولداً.. یعنی ان مكرهم قد عظم وتفاقم حتى بلغ درجة يزول منه الجبال اذا كان المصدر مضافاً إلى فاعله. اما ان كان مضافاً إلى المفعول فالمعنى ان مكر الله عظيم شديد يزول منه الجبال. بسبب شدته. هذا وغير الكسائي بكسر اللام الاولى ونصب الثانيه من باب قوله ، وما كان الله ليضيع أيمانكم « یعنی ان مكرهم أضعف وأوهن من ان تزول منه الجبال. ما ضروا بذلك الا انفسهم ولا عادت بغبة مكروهة الا عليهم . مثل ضربه الله لآياته وشرائعه ثباتاً وتمكناً. ر بما يود الذين كفروا لو كانواء (٢) من سورة الحجر بتخفيف الباء المدنى وعاصم. والسبعة بتشديدها. وهما لغتان. تنزل الكوفي وفي التا النون مع - 1 ه - - -۱۵ ے سے ہ راها اکسرن صحبا وبعد ما رفع . 1 وهو الملائكة. ، ما تنزل الملائكة الا بالحق (8) من سورة الحجر . امرك ان تضم الاول من تنزل للكوفي. ثم امرك ان تجعل بدل التاء النون وان تكسر زايها لاهل وقال ان صحباً لم يرفع ما بعد الفعل فالوجوه ثلاثة: ١ ) ما تنزل الملائكة الا - يضم ناء المضارعة ورفع الملائكة على النيابة لشعبة، ٢) ما ننزل بضم نون التكلم ونصب الملائكة لاهل صحب . ٣) ماننزل الملائكة الا بفتح تاء الباب ورفع الملائكة على الفاعلية لغير الكوفي. سکرت دنا. ولا ما على فاكسر نون ارفع ظاما ند وخف -