صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/211

ـــ بل السامر الليل المظلم، لان السمرة لون بين البياض والسواد. فسامراً وصفاً لليلا على سبيل الحقيقة أو على سبيل المجاز من قبيل اجراء ظرف وقع وصف الفاعل على ظرف الفعل. و به آن تعلق بما قبله فمعناه بالرجوع عن الحق والتباعد عنه. دل عليه فكنتم على أعقابكم تنكصون, أو بالقرآن. وأن تعلق بما بعده فالضمير للقرآن اي سامراً بذكر القرآن. 0 0 - وتهجرون بضم تاء المضارعة وكسر الجيم لنافع. من أهجر اذا أفحش في الكلام، ونطق بالباطل عن قصد. وهجر في نومه ومرضه هجرأ هذى وتكلم بالباطل من غير قصد. ومنه قراءة غير نافع. وقال في نيل الارب من مثلثات العرب: والصرم والترك يسمى وادع القبيع من كلام هجرا مجرا والجمل الفائق يدعى هجرا وه - ليلا سے ہے كسر ضم. والاخيرين 0- les والهذي في النوم وعند الضر - بار يل الله في الله. والخفض أرفعا کے کے ا 010- 1-0 قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم. سيقولون لله. « (۸۷) – “قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه ان كنتم تعلمون. سيقولون لله.. (۸۹) – لله في هاتين الآيتين كتب بالف قبل اللام في الامام وفي المصحف البصري. وعلى رسمه قراءة البصرى سيقولون الله با ارفع وغيرهما الله: اسم الجلالة دخل عليه لام الملك. ثم ان قراءة البصري على وفق ظاهر السوال: فان السوال من رب السماوات، ورب العرش العظيم؟ فسيقولون رب ذلك الله. فلا اشكال ولا مؤتة في الرفع. وأما الذين قرؤا بغير ألف بل بلام التمليك فقالوا معنى قوله “قل من رب السماوات.. لمن السماوات؟ ولمن ملك ذلك؟ فجاء الجواب على المعنى فقيل: لله