صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/250

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

- 2017 ٢٤٩ ومن نعمره ننكسه في الخلق, (67) عاصم وحمزة بضم نون التكلم وفتح نون الفاء وكسر الكاف المشددة من باب التفعيل لمعنى التكثير والتدريج. والثمانية بفتح نون التكلم وسكون نون الفاء وضم الكاف من باب نصر على حد قوله ثم نكسوا على رووسهم.. والمعنى على كلا الوجهين واحد، الا ان التفعيل يفيد التدريج فان التنكيس انما حال وشي٬ بعد شيء كما كان يتدرج خلق الانسان أولا. حال هو بعل لتنذر من كان حياً. (69) بتاء الخطاب ليعقوب والشامي والمدنى. فالستة بياء الغيب . وضميره للقرآن أو للنبي. 10 ره وره و وحرف الاحقاف لوم . والخلف هل. - ا ر و وه بقادر يقدر غص. لاحقاف ظل. لينذر الذين ظلموا, (۱۱) من سورة الاحقاف يعقوب والشامى والمدنى بناء الخطاب وجهاً واحداً. والبزي في حرف الاحقاف له وجهان: 1) بتاء الخطاب، ۲) بياء الغيب. والباقون بياء الغيب . اوليس الذي خلق السماوات والارض بقادر , (۸۰) في سورة يس - ولم يعى بخلقهن بقادر , (۳۲) اتفقت المصاحف على حذف الالف من الحرفين لاحتمال الوجهين. فرويس في حرف بس “ يقدر , بفتح ياء المضارعة وسكون القاف وكسر الدال فعلا مضارعاً من باب ضرب. ويعقوب في حرف الاحقاف كذلك. والباقون في السورتين “بقادر , باء جر دخل على اسم فاعل. اما حرف القيامة ، اليس ذلك بقادر - (۳۹) فبالالف في بعض المصاحف و بدونه في البعض. وأتفق فيه ائمة القراءة على الاسم. سورة الصافات هي مكية بالاجماع . آیها (۱۸۲) لمن سوى يزيد المدنى والبصر ، و (۱۸۱) عندهما.