صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/110

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الدفع ببست فلما في قوله أن شتى انضرة الناس ونحتموا فيه نانوا در از على خلق فقال ما اقول الا أنا فق وسمع منه أشعار متل قوه انا من أهوی ومن أشوی آن نحن روحان حللن بدن ومثل قوله عجبت منك ومني افنیتنی بکن عی أذنيتی منک مشتی شننن اند ای فلما سمعوا أمثال هذه بعض الناس اسالوا انت فيه حي ابو انقسم ابن دی أن جمعا من الصوفية نهبوا الى الحسين بن منصور وخو بتستر ونلبوا منه شيئا فذهب بهم الى بيت نار المجوس فقال أنديراني أن الباب مغلي ومفتاحه عند العربد فجهد لسین فلم به فنفتش ليسبين دمه نحو انقفل فانفخت فدخلوا البیت فراوا قندية مشتعلا لا ينتنغی نی لا نهار فعال انها من النار ال انفي فيها الخليل عم نحن نتبرك بها وحمل أنجوس منها الى جميع بلادهم فقال له من بقدر على التفانيها قل فراق من تنابنة أنه لا يقدر على انغانها الا عیسی بن مریم عدم فاشار فسيين انبيا بتہ فانغت نفاست على الديران القيمة وقال الله الله قد انتفت في هذه أنسعة جميع نسيان المجوس شرقا وغريا فقال له من يقدر على رده فقال قرأنا في كتابنا أن يقدر على رتها من يقدر على احتفائها فلم يزل يتصنع اني حسين ويبكي فقال لہ. شای عند نبی تدفع إلى هذه المشابیت واردها وكان عنده بندق من دخل البيت من المجوس گیج فيه دينارا شغت وستم ما فيه إلى المشابب وقل ما هستن هذا فأشار لسيين بكمه انبها فاشتعلت وقل دنیا خاد عتی كلت لمینت أعرف تانيها حظر المليك حرامها نانا وجتني حالها ستت إلى بينها فرددتها وشمال سيسا شنی قلبت زواجها حتی أردت وحسائنس دراینها محتاجة فوهبت جملنسائيا، ومن شريف ما نقل عنه أنه دل له بعض منکر به ان كنت صادقا فيما تدعيم خامساخنی فردا فقال تو هم بذلک تکان نصف العمل مغروغا عنه فلما تحلم الناس في حقه بقوله أنا خق قال سفوف وقالوا لا نغن ولو سقوا جبال سراة عما سقيت تغنت تمنت سليمي أن أموت بحبها وأسهل شیء عندنا ما نمتن بن نغقة a in Kande شيئا in a.b. fellt (" غیر