صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/174

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۱۰۵ } متر تا نب انسان ومن عجيبي اند فم بحبها مدنی زن خلاف سایر نواحی وان أحبابها ضعف زكاؤها ووصف بعض للماء فقال انها ثلثة اشهر نونوة بينه وثلنة أشبنر مسكة سوداء وثلاثة أشه. زمردة خضراء وتلتة اشهر سبکه زغب ماء قل بشأجم أما ترى مصر كيف فقد جمعت بها حنوف أني بأحبين في مجلس انسوسن الغش والبنفسج والورد وصف البهار وأننرجس كانت الأرض البست حلة من فاخرت أشعبقري والسندس كانها لجنة ال جمعست ما تشتهيه العيون والانفس ومن جاببها زيادة أننيل عند أنتقاص جميع المياه في اخر انحيف متن تنلي منه جميع أرض مصر فاذا زاد اثنی عشر ذراع ينادي المنادی کل ببوم زاد الله في النيل المبارك كذا وكذا وفي وسط النيل مساجد بناه المامون الى متر وخلف المستجد صبري وفي وسع انحهريب عهود من الرخام الابيشنز ننوله أربعة وعشرون نراء وتب على كل ذراع علامة وقسم كل ذراع اربعة وعشرين أصبعا ول, اصبع ستة أقسام وللصربي منفذ إلى النيل بيدخل أنبية الماء خای مقدار زاد في انتيل عرف من العهود وعلى ألود قوم أمناء بيشاندن فانک خبرون عن الزيادة فاذا بلغ ستة عشر ذراعا وجب لنج على أهل مصر فاذا زاد على ذلك يزيد في الصب ولي الى عشرين خان زاد على ذلك يكون سببا للتخرب واليوم الذي بلغ المساء فيه ستة عشر ذراع يكون يوم انزينة خرج الناس بالزينة العظيمة نلسر لجن فتصير أرض مصر كلها بكرة وأحدا والماء خرج الغيبان والثعابين من حجرتها فتدخل على الناس في أنقری وبالها انقلاب والتبغسان وبيبقي مسا النيل على وجه الأرض أربعين يوما ثم بأخذ في الانتقاد وكلما شهر شیء من الأرمن بیزرعه، ألا نية وتمشي عليها الاغنام نغيب البدر في العيين ويرمون بذرا قليلا فيات بيع كتير لان الله تعالى جعل فيه البركة وبها نهر النيل قالوا ليس على وجه الأرمن نير اول من اننيل لان مسبة شهر في بلاد الاسلام وشهران في بلاد النوبة وأربعة أشير في الحرب إلى أن خسرچ ببلاد القمر خلف خط الاستواء وليس في الدنيا نه يحب من جنوب الی الشمال وت في شتة ل عند انتقام المياه والأنهار لجة بزبد بترتيب وبنقت بترتيب الا النيل، قال انقضى من عجایب معمر أننيل جعا، اللہ تعالی سقيا برع عليه ويستغني عن علي به في زمان انقبل أن نتنب الميه