صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/189

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

0

ور يشعقق موه سي صدنا ككبي وفيا وعدا عن قل سمي قنقة الغرايب باذربتجان عين جيرى اماد عنها وينعقى حجر والناس يلون قالب

تللبين من ذلك الماء ثم يشركونه سيا ذالماد في القالب يصهر نينا جربا

أرشست وناشقين ضيعتان من ضياع قزوين على ثلتة فراسيج منها من تجايبها أن لخديى يتدليع بارت ولا ينطبع بناشقين ولو اوقدوا عليه مسا أوقدء! وقدر الصباغ يستوى بناشقين ولا يستوى بارشمت ولو اوقدوا متها ما اوقهوا فلا يكون بارشمت صديّاغ ولا بناشقين حذاد اصلاً واذا حول أحد




الصسانعين إلى اللوضع الاخر فر يسع عله وفذ١ نتى2 مشهور يعرفه أحل تلكد اليلاد ©

أمل مدينة بطبرستان مشيورة حتثى الامير ابو المويد حسام الدين ابن النعان اند اذا دخلها تى: من الضائنة وأن كانت من اسمن ما يكون تهسزل بها جِدا بهزل لا يقاس الى هزال المعر وذكر اند اخبر بذلك ذامر أن يساق عحدة روس من الضاينة قال راينها بعد ست اشهر عظاما مغشية عجلود وبقيت الالابا كالاتناب ©

أبلة كورة بالبحدرة طيبة جذد! نضرة الاشاجار جاوبة الاطيار متدقفة الانهار موتقة الرياض والازعار لا نفع الشمس على كثير من أراضيها ولا تبين القرى من خلال اشحجارها قالوا جنان الحتهيا أربعة أد مهرقنك وشعب بوان »> والابلة جانيان شرق وغرض اما الشرق فيعرف بشاطى


البصرة وغوطة دمشق وصغد

عتمان قديًا وهو عثمان بن ابان بن عثمان بن عقان وهو العامر الاآن بَيكنا الاشحجار والانهار والقرى واليساتين وتو على دجلة وانهارها ماخوذة من دجلة وبها انوا الاشحجار واجناس لبوب واصناف الثمار لا يكاد تبين قراها فى وسحلها من التغاف الاشتجار وبها مشهى كانت مسلحة لعر بى لشطاب وكانت بها شحجرة سكحر حظيمة كلّ غصن عه كاتخلةة ودورة ساقها سبعة اذرع والناس ياخذون قشرها ويتخرون بد لدفع ل الى وكان ينجع وذكروا أنه قليا خطى فلما وَلّ بابكين البصرة أشاروا اليد بقداعها لمصلحكة وكان قل وى البصرة مذّة طويلة وحسى سبيرققده قد وكان عن #واقى نفسه رجلا حيرا قليا قطلعها انكر الناس فعزل عن قريب عن البعيرةء واما لاتب الغرق من الابلة ضراب غير أن غيه مشهد]! يعرف عشهى العشار وهو مشرف على دجلة وهو موضع شريف قد اشتهر بين الناس أن الدعاء فيه مستجاب وكان فى قديم الزمان بهذا انب بنيان مشرفة على دجلة وبساتين وقصور فى وسطها وكان الا ججرى فى دورها