صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/295

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۹۹ ) سنين المساء وحى أن شيرين كانت تحب اللبن الحليب وكان القصر بعيدا مرعي المواشی خانی ان تلى الى القصر زالت سخونته فلبوا ليلة في ذلكی فاتفق رايكم على أن يأخذوا جدوة حجربا من المري إلى القصر فطلبو صانعا بعمل ذلک فدتوا على صانع اسمه فرهان فطلبت التخان جدول مسافته فرسخان من المري الى القصر على أن ياتى اللبن منها إلى القصر بسخونته وكان القدر على نشر من الارض والمرعي في مادر فاخذ حسايطأ طوله اكثر فرسخين وارتفاعه عند المري عشرين ذراعا وعند القصر مساويا لارضه در کسب على الساط جدوة جريا وغعلی رأسه بالصفايح الحجرية واتخذ عند المري حوضا كبيرا في القصر أيضا مثله وهذا كله باي الى زماننا رأيته عند اجتيازی به لا شك في نشية منه، وذكر محمد الهمذاني أنه كان سبب بنام قصر شبیر بن وهو أحد عجايبي الدنيا ان كسری ابرويز ان مقامه بقرميسيين أمر أن يبنی له باغ فرسخين في فرسخين وأن يجعل فيه من الطيور والوحوش حنى تتناسل فيه وكل بخل الغا رجل اجرى عليهم الرزق حتي عملوا فيه سبع فلما ن نظر اليه الملك واجبه وأمر للصناع بمال فقال في بعض الأيام تشير بن سلینی حاجة فقالت أريد أن تبني لي قصرا في هذا البستان لم يكن في ملكك لاحد مثله وتجعل فيه نها من حجارة بيجرى فيه الأمر فأجابها الى ذئک ونسی و جسر شيرين على أن تذه که به فقالت ليلهبد ذكره حاجتي في غناء ولکن ضيعني تلة باصغهان فاجابها إلى ذلك وعمل شعرأ وصوتا في ذلك فلما بع كسري قال له لقد ذكرتني حاجة شيرين فامر ببناء القصر وعل النهر مبني على أحسن ما يكون وانقنه ووقت شبير بين البلهبد بالضيعة فنقل اليها عياله وله نسل باصفهان ينتمون الى بلهبد ودخل بعض الشعراء قصر شیرین فای تلک العيارات الرفيعة ورای ایوان شیرین وصورتها وصورة جواربها على مايط فقال با طالبی غرر الاماكن حتى الديار بهرز مان وسلوا الساحاب بجودها وتسيح في تلك الأماكن واها لشيرين لة افرع فؤاد بالمحاسن وهنا لمعصمها المليح وللسوالف والمغابن في تقها الورق الممشکت والمطيب والمداهن وزجاجة تدع لكيم أن انتشر في زي ماجن قرعت 4 ,فرغت : ( ويسبح ه ,وتسخ : 6 d c