صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/296

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اشعنت حين رأيتها وانتاج متی تر ساكن فسقی رباع انكسرونة بالجبل ویلمداين دان نسف ربا به وبنى له أيدي اكسسوانسن 4 غم مدينة بارض الجمال بين ساوة وأصفهن و كبيرة نيبة خصبة مشت في زمن الحجاج بن يوسف سنة ثلث وثمانين أهلها شيعة غنية جدا والان اکثرها خراب ومياهتم من الآبار اكثرها ملح فاذا ارادوا حفرها وسعوا في حفرها وبنوا من قعرها بالاحجار ألى شفيرها فاذا جاء الشتاء أجروا ماء وأديت وميساه الامطار اليها فاذا استقود بالصيف كان عذبا تیبا وبها بساتين شيرة على السواق وفيها أنفستق والفندق بها متاحة للسها بليناس في صخرة نيدوم جريان مائها ولا ينقطع ما لم ختنثر عليه وماء هذه العين ينعقد ملحا وياخذه كل مجتاز، اخبين بعض الفقهاء أن بقرب قم معدن ملح من أخذ منه الملح ولم يترك هناك تمنه يعي تاره الذي بل عليه ذنكت الملح وبها معدن النشميا وانغتة اخفوها عن الناس حتى لا يشتغلون به وبتون الزراعة والفلاحة وبها طلسم تدفع ليات والعقارب وكان أهل قمر يلقون منها ضرر عظيما ثانحازت الى جبل هناه فاك الان لا يقدر أحد بجتاز بختک بل من كثرة ليات والعقارب، من جايبها أن العود لا يكون له في هواه قم اثر شير ولو كان من اذني العود وبها واد كني الفهود وحي انه أنه في بع الافتا وال ستی وقال نهم بلغني أنكم لشدة بغضكم صحابة رسول اللہ صلعم لا تستون أولادكم بأسمائهم فان لم تاتون منکم من اسمه عمر أو كنيته أبو بد فعلن بكم نداروا في جميع المدينة وفتشوا ثم اتوا بواحد أحول أقرع كريم اللقاء معب الاعداء وكان ابوه غريبا ساکن قم فكناه أبا بكر فلما رآه الوانی غضب وشتم وقال انكم أنما كنيتموه بالي بكر لانه أسمي خلق الله مننثر وهذا دليل على بغحكم لصحابة رسول الله فقال بعض الظرفات منهم أيها الأمير أصنع ما شيت خان تربة قم وهوانا لا باقي بصورة إلى بتر أحسن من هذا فحناسک الوالی وعفا عنهم ولقاضيها قال الصاحب ابن عباد ، ايها الفاحتی بقمے قد عزنان خقم، وكان القاضي يقول انا معزول الساجعه کران بلدة بارض الترك من ناحية تبت قال لازمی بها معدن أنفشة ، وبها ماه لا يغمس فيها شيء من الجواهر المنطبعة الا ذابه وان 4 پیسف وتابع • اشفقت am Rande ,أشغ .6 ,أسقت a( واصن a.b.a ( شفر ما به

  • )

a