صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/321

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۳۳ ) ببغض صلعم من ابتلاه الله ببلاء خليصبر فليصبر ف تیصبر وقال ما أحتتك غير هذا قال فعدت الى واسط ووصلت لي ووقفت على بالي كه دق الباب راشة انزعج القوم فعالمجني في الباب ودخلتها وكان أهلي على السطح فصعدت السطيع فوجدت زوجتي نايمة ويجنبها شاب فاخذت حجر وقصدت أغرب به فتنت لحديث الذي سمعت من العسكرى ثم قصدت دنيا وثائتا فتنترنت لدين ثانيا وتالتا خانتبهت زوجتي خلقا راتني أيقنت الشاب وقالت قم الی أبیک ان ترضتها حاملا فعلمت أن ذلك من بركة حديث العسكريه وحي أنه رأى في النوم بعد موته فقيل له ما فعل الله بك تال غفر لي قيل بای شیء قال بالقرأن ولدين ودعاء الساخر فقيل له هل أخذ عليكه شيئا قال نعم قال لي تروي الحديث عن حريز بن عثمان وهو علي . الى نائبه واتاتي الملكان وقالا من ربك قلت انا بيزيد بن هرون أما تربان هذه اللحية البيضاء تسالافي عن الذي كنت أدعو الناس اليه سبعين سنة فقالا نم نومة العروس لة لا يوقظها الا أحب البهاق ورجند قرية من أعمال هذان من جايبها أن من به علة البواسير والالبساع معالجتها يمشی الی ورجند يعالجة أهلها فيبرا بايام قلايل قالوا أن لاعلها في ذلك يدا باسعة من مشي اليها عجوه وذلك برقية عند وحشيش يدخنونه بالحشيشة ويقرأون عليه الرقية فينتفع في أيام قلايل وهو مشهور عند و هراة مدينة عظيمة من مدن خراسان ما كان خراسان مدينة اجت ولا اعر ولا أحصن ولا اكتر خيرا منها بها بساتين كثيرة ومياه غزيرة بناها الاسكندر ولا دخل بلاد الشرق ذاهبا إلى بلاد الصيين أمر كل قوم ببناء سور حصنم عن الاعداء وعلم أن أهل هوراة قوم شماس عندهم قلة القبول فعين الم مدينة بطولها وعرضها وسمك حيطانها وعدد أبوابها ليوقيم أجوره عند عوده فلم قال ما أمرت على هذه الهيئة وأظهر الكراهية وما أعطام شيئای ومن تجيب ما نكر ان رأة كانت في يد سلاطين الغور بنی سام فجاءها خوارزمشاه محمد نزل عليها حاصرها وكانت المجلة تمشي على سورها لفرط عرضها خام خوارزمشاه بنصب المنجنيق عليها وأشار بقعته إلى أبراجها فما اشار اليه انهار ذلك البيج فاستخلصها من ذلك الموضع وعد ذلك من عجيب انار دولته، ومن عجايبها أرحية مبنية على الريع تديرهسا الريح ينفسها بما يديرها الماء ويحمل منها الى سائر البلدان كل شريف سيما عجزوا عن H