صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/330

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

{ ۳۳۱ ) بعت ابعادنا من أرحه ما أصبح الآ وانتتر نحيل بل فانصبوا اني امد هاربين من انتتر تقتلهم اشل أمد من السور وفي تلك الواقعة عدم جلال أندبن خوارزمشاه فلما رجع انتنر جاء الملكي الكامل بعساکره وحاصرها وأخذعا . حمامتبها وزال ملک صاحبها بشوم ما عمل بالهاربين من النت اللابيکين به 3 ابروق موضع ببلاد الروم بزار من الأفاق قال الهروی بلغني أمره فقصدته فوجدته في حي جبل يدخل اليه من باب وبمشي الداخل تحت الأرحن الى أن ينتهي الى موقنع متشوف واسع تبين فيه انستاء من فوقه وفي وسطه كبيرة حولها بيوت الفلاحيين ومترردعم خارج الموحنع شنای مسجد ويبعة خان جاء مسلم يمشي الى المساجد وان جاء نصراني يمشي الى البيعة والزوار بأتون الى هذا الموضع كثيرا ويدخلون الى بهو فيه جماعة مقتولون فيلم اثار عن الاسنة وضرب السيوف ومنهم من نقدت اعجنياته وعليهم شباب من القمئن لم تتغير، وهناك أيضا أمرأة علی حیدرشا شغل تلة ثدييها في فيه وخمسة أنفس قيام شهور على حايبل الموضع وهناك أيضا مومنع عمل عليه سر بر وعلى السرير اثنا عشر رجلا فیلم حتی مخحنوب اليدين والرجلين بالحناء ناتروم بيزعمون أنهم منهم والمسلمين يقولون أنهم من الغزاة استشهدوا في أيام عمر بن اران ناحية بين أقربيجان أرمينية وبلاد أحسساز بها مدن كثيرة وفری قصبتها جنزة وشيروان وبيلقان بها نهر اللر وهو نهر بين أرمينية وان يبدا من بلاد خوران ثم يمر ببلاد الاخاز من ناحية اللان فيمر بمدينة تفلیس يشقهسا ثم بجنزرة وشمضور وجبری علی باب برذعة لمر ختلي بالرس واليد اصغر منه وينصب في بحر خزر على تلت فرأست من بردعة موضع الشورماهبتي الذي يحمل الى الافاق لحسا وهو نوع من السمك كبب تختش بختن الموضع وزعموا أن اللر نهر سليم أثر ما بقع فيه من ليوان يسلم ومن ما حدي بعت فقهاء نقاجوان قال وجدنا غريقا من انجرى به الماء فبادر الفور الى امساكه نادرشوه وقد بقي فيه رمق فحملوه إلى اليبس ناسنقی نفسه وسكن جاشع قال لنا ای موضع شذا قالوا نقاجوان قال اني وقعت في الماء في موضع كذا وكان بينه وبين نقاجوان مسيرة خمسة أيام او ستة وطلب لعاما فذهبوا لاحضار الجلعسام فانقض عليه لدار الذي كان قاعد تحته فتعجب القوم من مساحة النهر وتعتی اداره ارزنجان بلدة من بلاد أرمينية اعلة تنبية كثيرة الخيرات أخلها مسلمور الكتاب رحی الله عنه و o فلک