صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/336

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عفيه اذا سمعوا جلبة الناس خافوا فاذن لي أيها الملک حنی انقتم وابشیم فاتن ته فتقتم حتى انتهى الى باب اللهف فدخل علي وأخبرهم بهلا دقیانوس شهور الاسلام وان القوم في ولاية ملك صالح رضا شر قد اقبل الیکم ومعه عامة أهل المدينة فلما سمعوا خنک تكبروا وتدوا الله وأخاه الملك واهل المدينة والملك سلم عليم " وسال عن رجل من وعاتقهم وعامة الناس سلموا عليهم فبادروا بنشر قصته حتی أذا فرغوا من ذلك خروا موق فبنوا على انلهسف مسجد وأخدوا ذلك اليوم عيدا وانت على حائم الى زماننا هذا افلوغونيا مدينة كبيرة من نواحی ارمينية أهلها نصاری من خواصها أسراع لخام الى أهلها لأن أكثر اللهم أنلرنب والغدد فيهم لبع وفيهم خدمة للصيف رقي وحسن الطاعة لرهبانهم والرهابيين يلعبون بعقولهم حتى أنه اذا مرض أحدهم أحمر الرهبان ودفع مالأ اليه يستغفر له ويحضر انفس وانه يبسط کساء وأعترف المريت بذنب ذنب قا عمله وانقش قاعد يضم كلما فرغ المذنب ينفض كفيه في اللساه إلى أن فرغ من تمام ذنوبه فلما فرغ يضم القش أتراف اللساء وخرج بها وينفض في الصحراء فيظنون أن الذنوب قد أنه تخت بالصدقة ودعاء القس ، وحي ان فيهم من أذا تروي ببتر ببريد أن يكون الرهبان يفترعها لتكون مباراة على زوجها ببركة الرهبان * البيرة مدينة بالاندلس بقرب قرطبة من اكرم المدن والیبها شديدة التشبه بغوتة دمشق في غزارة الأنهار والتفاف الاشجار وكثرة الثمار في ساحلها شجر الموز وحسن بها نبت قصب السكر وبها معادن الذهب والغمة وخديد والنحاس والرصاص والحف ومعدن التينيا ومقطع الخام وتحمل هذه الاشياء منها الى سائر بلاد الأندلس، وحكي أجد العذری امسال البيرة موضع يستی لوشة فيه غار بيصعد اليه أربعة أذرع لم ينزل في غار دو قامتين بری اربعة رجال مون لا يعرف الناس حالهمر القوم ذلك قديس الملوك يتبركون بهم ويبعثون اليهم الاكفان ولا ريب أنهم من العلماء لأن بقاءهم على حالهم مدة طويلة بخلاف سایر الموقى لا يكون الا لامر قال العذري حتتنی من دخل عليهم وكشف عن وجه أحد فرای ذاعة على وجهه وقال نقرن باصبعي على بطنه فحوت كالمجلد اليابس الش مدينة بالاندلس بقرب تدمير من خواتها أن الخل لا يجب تجميع بلاد الاندلس الآ بها ويوجد بها زبيب ليس في جميع البلاد مثله حمل وسالم عن حالم a ( گر UM