صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/339

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳. ) عن له الترحته لا يوجد في غيره البتة وهو سمك ماابيحض نیس له الا شوكة واحدة كل ذلك عن العذری صاحب الممالکا والمسالك الانحنسية، وبها نهر أنه خرجه من موضع يعرف بفتيم العروس ثم يغبت بحيث لا يبقى ته أثر على وجه الأرض وخرج بقرية من قرى قلعة رباح يقال لها أنه لم يغيض جی تحت الارض ثم يبدو هذا مرارا في مواضع شتى الى أن يغيكن بين ماردة وبطليوس ثم يبدو وينصب في البحر اليد وامتداده ثلثمائة وعشرون مية كل ذلکی العذری انقرة مدينة مشهورة بارض اليوم تقول الأجم انكورية غزاها الرشيد وفتحها قال بسيل الترجمان کنت مع الرشيد ما فاتها رأيت على باب من كتابة باليونانية فجعلت انقلها والرشيد ينظر الى فان في بسم الله الرحمن الرحيم الملك الحق المبين با ابن ادم غافع الغرحمة عند أمكانها وكل الأمور إلى واليها ولا يحملتك أفراد السرور على ما ته ولا تحملن على نفسک هم يوم نهم بانکی خانه أن لم يات من أجلك يا الله يرزقك فيه ولا تكن أسوة للمغرورين في المال فم قد رأينا من جميع لجعل حليلته على أن يعتبر الرد على نفسه توفير الوان غيرة ، وحكي أن في زمن المعتصم تعتوا على رجل من أهل العراق بارض أنقرة ينادی یا معتقدماه فقالوا أصبي حني باقي المعتصم على الابلن بنتک فوصل هذا القول أني المعتصم فامر بشي كل فرس ابلق في ملته وذهب إلى اليوم ونهب أنقرة وكان على باب مدينتها مصراعان من الجديد مفرط العقول والعرض جلهما الى بغداد وها الان على باب العامة باب من ابواب حرم باب الابواب مدينة نجيبة على صفة بحر خزر مبنية بالصخور ون مستطيلة يعيب ماء البحر حايطها طويها مقدار ثلثي فرسن وعرضها غلوة سهم عليها ابواب من الحديد ولها أبراج كثيرة على كل برج مساجد للماجساوربن والمشتغلين بالعلوم الدينية وعلى السور حراس تحرس من العدو بنساها انوسیوان کسری خير وفي احد الثغور العظيمة لانها كثيرة الاعداء الذين حقوا بها من أمم شتی والى جانب المدينة جبل أرعن يعرف بالذنب يجمع على قلته كل سنة حلب كثير ليشعلوا فيه النار اذا احتاجوا إلى انذار أهل ازان وأذربيجان وارمينية بمجي العدو وكانت الاكاسرة شديدة الاهتمام بهذا المكان لعظم خطره وشتة خوفه ، حکی أبو العباس الطوسي أن للخزر نفع ، ونفح * * عريض ط ( 8 الاخذه b