صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/341

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۲۲ ) الثعلب عن S بلاد ایران منها صورة أسدين على حايط باب لهسساد خون استواننتبين من حجر واسفل منهما جران على قل حجر فتيل لبوتين وبغرب الباب صورة رجل بين رجليه سورة تعلب في في عنقود عنب العته الدفع أعنابهم والی جنب المدينة صهريج له درجات ينزل بها الى العربي منها اذا قتل ماوه وعلى جنبی الدرجة سورتا اسدين من حجارة يقولون أنهما لسم اخذ للسور ما دامر باقيا لا يصيب المدينة من الترد أفة، وخارج المدينة تل عليه مساجد في محرابه سيف يقولون انه سيف مسلمة بن عبد الملک بن مروان يزوره الناس لا بيزار الا في ثياب بيتن فن قعده في ثياب مصبوغة جاءت الامطار والرياح وكاد بهل ما حول النت وعليه حفاظ يمنعون من نحب الیہ بالثياب المصبوغة وبقرب هذا التل عين خرج الناس اليها كل ليلة جمعة فيرون في بعض ناشية الليل في تلك العيين ضياة ونورا حتى تبيين لملتی واخير وبیستون تلح العبين الثواب يتم حصن منيع بناحية فرغانة به معدن الذهب والفضة والنوادر الذي اجمل الى ساير البلاد وهو في جبل شبه غار قد بني عليه بيت بيستوثق من بابه رضواءه يرتفع منه بخار شبيه بالدخان في النهار وبالنار في الليل فأذا تلد هذا الخار يكون منه النوشادر ولا يتهيأ لأحد أن يدخل هذا البيت شدة حرها إلا أن يلبس ثبود بر لبها بالماء ثم يدخله كاختلس فياخذ ما يقدر عليه ويسرع للخروج جانخ مدينة بالاندلس بقرب المرية بها جمة غزيرة الماء يقصدها الزمني ويستنون بها واكتر من بواشي عليها يبرا من زمانته وبها فنادق مبنية تجارة لسكان قاصدی تلک ، وربما لم يوجد بها المسكن للثرة قاصديها وعلى ذ بيتان أحدها للرجال وهو على الة نفسها والاخر للنساء يدخله الماء من بين الرجال وقد بني بيت ثات مفروش بالرخام الابين بانيه الماء ويختلط بماء ليلة حتى يصير فاترا ويدخله من لا يستطيع دخول ماء لة وتخرج فصلتها تسقي الزروع والاشجاره خارا مدينة عظيمة مشهورة بما وراء النهر قدیة حليبة قال صاحب ضتساب الصوره ار ولا بلغني أن في جميع بلاد الاسلام مدينة أحسن خارجا من خارا بينها وبين سمرقند سبعة أيام وسبعة وثلتون فرسخا في بلاد الصغد احدی متنزهات الدنيا خيط ببناء المدينة والقصور والبساتين والقرى المتصلة بها سور يكون اثنی عشر فرسخا في مثلها بجميع الأبنية والقصور والقرى تن قناة