صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/342

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۳۳) ۳ الي ع وانقحبة فلا بری في خلال خنک تغار ولا خراب ومن دون ذلك السور علی خاد القضية وما يتصل بها من القصور وخالى وانبساتين أن تعت القحبة ويسكنها أشل القصبة شتا، وحديقا سور أخر نحو فرست في مناه، ونها مدينة داخل هذا السور خبط بها سور حسین، روی شنبغة بن اليمان عن رسول الله، صلعم ستقع مدينة خلف نهر بقال له جحون يقال نها خسارا محفوفة بائية ملفوفة بالملاية منصور أهلها النائم فيها على الفراش كانشاه سيفه في سبيل الله وخلفها مدينة يقال لها سمرقند فيها عين من عيون قبر من قبور الانبیاء وروضة من رياض لتة حشر موشا بوم انقيمة مع الشهده، وفي الحديث أن جبرئیل عدم ذ در مدينة يقال لها فاخرة و بخارا فقال صلعم م ميت فاخرة فقال لانها تفتخر يوم القيمة على المدن بسترة شهدائها ثم قال اللهم بارك في فاخرة ونهر قلوبهم بالتقوى وأجعلیم را. على ومنی فلهذا يقال ليس على وجه الأرض أرحم تلغربان منهم ، ونم بین خسارا مجمع الفقهاء ومعدن الفضلاء ومنشا علوم النظر وكانت الربياسمة في بيت مبارک يقال ئرنبيسها خواجه امام أحجت والى الان نسنلم بان ونسبتم ببنتی ابن عبد العزيز بن مروان وتوارتوا تربية العلم والعلماء كابرا عن كابر بيتبون وظيفة أربعة ألف فقيه ولم تر مدينة كان املها أشت احتراما لأهل العلم من خارا ، بينسب اليها الشيت الامام قدوة المشايخ محمد بن اسمعيل أنزخاری صاحب الحاج الذي هو أقدم كتب الاحاديث كان وحيد عميره وفريد دهه حتى أنه لا جمع هذا التساب حسنه وته أراد أن يسمع منه أحد معنی بیروى عنه بعد موته ما كان أحد يوافقه ان يسمع منه ذلک حنی ذهب الى شخص يعمل حلول تمارة على بقي فقال له انا اقرا هذا الكتاب وانت تسمعه منی فلعله ينفعك بعد ذلك وكان الشيخ يقرا كتاب الحاج والبقر يعل والفربری بيسمع منه حتى أسمعه جميع التاب فلهذا تبي كل من يروت حيح أثخاری يكون روايته عن الفربری، وينسب اليها ابو خالد يزيد بن حزون كان أصله من بخارا ومقامه بواسل العراق حي عاصم بن على أن يزيد ابن هرون كان إذا صلى العشاء لا يزال قا حتى بحمتى الغداة بخلخن الونشوء و داوم على ذلك نيفا وأربعين سنة وحي أبو نافع ابن بنت يزيد بن هرون قال كنت عند أحمد بن حنبل وكان عنده رجل قال رأبن يزيد بن مسرون فقلت يا أبا خائد ما فعل الله، بک دل غفر لي وشفعني وعتبن فقلت له فيما عاتبك قال قال لي با يزيد أتحدث عن جرير بن عثمان فقلت يا رب ما علمت