صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/366

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

6 وهو ما أخبر به بعض المغاربة أن بقرب ليطلة حجر أذا أراد أنقوم المحتر أقاموه فلا يزال باق المعبر الى أن القوه ولما أرادوا أنكر فعلوا ذلك، وبها صورة ثوربين من جر صلد قال انعذرى أن ارق ما غزا شليلة رتب على النيران وكان ذنك الموضع معسكره فلعل نکته نیز من الطلسمات، وكان بها بيت الملوك كل من مات من ملوكها ترک تاجه في ذنک البيت وكتب عليه عير صاحبه ومتة ولايته وكان بها بيت أخر من ملك من ملوكها قفل عليه قق ووتی من بکون بعده أن لا يف ذنک البيت حتى انتهى الملك اني رجل اسمه تدريق دخل البيت الأول فوجد فيه أربعة وعشرین تجا على عدد ملوك ووجد على باب البيت الاخر أربعة وعشرين قفلا من أن فيه ما فاراد فأته فاجتمعت الأساقفة والشمامسة وعلموا ذلك وسانوه ان يسلک مسلک الملوك الذين كانوا قبله فاعى 5 فتحته فقالوا له أيها الملكي انتشر فيما خلي ببالکن مال تراه فيه لندفعه إليك ولا نفتحه فالي الا وجہ فلما فتحة فان! في اليمن صور العرب على خيونم بعاتب ونعال وان فيه مكتوب الملك فينا ما دام هذا البيت مقفة فاذا فع فقد ذهب الملك فندم تدريبق على فن الباب فدخلت العرب بلدم في السنة لن فتح فيها الباب في أيام الوليد عبد الملک ولما فتحوها وجدوا بها مايدة سليمان بن داود عام من ذهب فلم تكن نقلها لعظمها ثامر الوليد أن يقترب منها حلى اللعبة وميزابها ففعل وما زالت بيد المسلمين إلى أن استولى عليها الغنت في شهور سنة سبع وسبعين واربعابية والى الان بيد غرناطة مدينة بالاندنس قديمة بقرب البيرة من أحسن مدن بلاد الأندلس واحصنها ومعناها الرمانة بلغة الاندنسيين يشقها نهر يعرف بنهر قلوم وهو النهر المشهور الذي يلقن من مجراه برادة الذهب الخالية بها جبل أنتلج سطل عليها على ذروته توجد أيام الحين صنوف الرياحين والرياض المونقة وأجناس الأقاربه وحنوب العقاقير وبها شجرة الزيتون الذ من عجائب الدنيا قال أبو حامد الأندلسي بقرب غنية بالاندلس كنيسة عندها عين ماه شجرة زيتون والناس يقصدونها في يوم معلوم من السنة فاذا نلع الشمس ذلك اليوم اخذت تلك العين يا ناحية الماد فغسساضت مساء كثيرا وينلهر على الشجرة زهر الزيتون ثم ينعقد زيتونا ويتبر ويسود في يومه ذلك اليوم ذلك الزيتون من قدر على أخذه ذلك المساء ثلتداوي وقال محمد بن عبد الرحيم الغنائی انها بغم نانة وحدتني الفقيد سعيد بن فياخذ من ون