صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/398

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(17) أن ملک تلک الامة يريدهم فياخذون حذري، وبها ثلسم انزيتون بين بدی هذه النيسة ممن يترن خمسة أميال في مثلها في وسه عمود من حلس ارتفاعه خمسون ذراعا وهو له فعنعة واحدة وفوقع نتمشال حايبر يقال له السوداني من ذهب على صدره نقش وفي منقاره شبه زينونة وفي كل واحدة من رجليه مثل فتك فاذا كان أوان الزيتون لم يبق حسابي في تلك الأرض الآ الى وفي منقاره زيتونة وفي رجليه زيتونتان يلقيهما على ذلك انطلسم فزيت أهل رومية وزيتونم من ذلك قالوا هذا من عمل بليناس صاحب اللستات وعلى شذا الطلسم امناء وحفظة من قبل الملك وابواب مختومة فاذا ذهب اون الزيتون وامتلأ الصحن من الزيتون تجتمع الامناء ويعني الملك البحارقة منها ومن يجری مجرم على قدرة وتجعل اسباق شقناديل أثلنيسة وهذه القصة اعنی نلسم الزيتون رايتها في كتب كثيرة قلما تترك في نيه من عجایب البلاد، وقد روي عن عبد الله بن عمرو بن العسامي أنه ذل من عجایب الدنيا شجرة برومية من حاس عليها صورة سودانية في منقارها زيتونة خان كان أوان الزيتون سغرت فون انتشاجرة فيواف قل شير في تسلك الاردن من جنسها ثلن زیتونات في منقاره ورجليه ويلقيها على تلك الشجرة فيعمرها اهل رومية فتكغيتيم لقناديل بيعم وأكليم جميع الحول ، وبها شلسم أخر و انه في بعت نابیسم نهر يدخل من خارج المدينة وفيه من التفادع والسلاحف والسرطانات شي نبر وعلى الموقع الذي بدخاء المساء من انلنيسة صورة منم من حجارة في يده حديدة معتقة كانه يريد أن يتناول الماء فاذا انتهت اليه هذه الحيوانات المودية اليها رجعت و بيدخل أنلنيسة ثم منها البتة، وهذه لها منقولة من كتاب ابن الفقيه وهو محمد احمد الهمذانی واجب من هذه لها أن مدينة هذه صفتها من العظم ينبغي أن تكون مزارعها وحشياعها إلى مسيرة أشهر والا لا يقوم تديرة أهلها وذكر قوم من بغداد أنتم شناشدوا هذه المدينة قالوا انها في العظم والسعة وتتية لخلق ما يقارب هذا والذي لم يرها يشكل عليه ، وحكى أن أشل رومية يحلقون لهم ووسئل هاماتهم فشلوا ذلک فقالوا لما جاء شمعون الصفا وواریون دعويم الى النصرانية ف بوم وحلقوا لحام دروسهم فلما ظهر لهم صدق قولهم ندموا على ما فعلوا وحلقوا حتى انفسهم ورؤوسهم ا بها شينا UN پن كفارة لذلك ه زره خران معناه صناع الدرع قريتان فوق باب الابواب على تق عل وحواليد