صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/89

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فلا تلع جوا ما بقيت باسمها ونلنها تنتمي اليمامة مقبلا وينسب إليها مسيلمة الكتاب الذي يقال له رتن اليمامة اتمي النبوة في عهد رسول اللہ صلعم فطلبوا منه المعجزة فاخرج قارورة ضيفة الرأس فيها بيضة خان به بععنهم وهم بنو حنيفة أقل الناس عقلا فاستخف قومه واشاعوه وينو حنيفة أخذوا في الجاهلية صنما من العسل والسمن يعبدونه فاحم ابنهم في بعض السنين مجاعة فالوه فضحك على عقول الناس وقانوا فيه الميت حنيفة ربه زن النقشم وشجاعة م يحذروا من ربهم سوء العواقب والتباعد والبيضة إذا تردت في الت زماذا كنت فدخلها في القارورة تثمر صب الماء عليها فعادت الى حالها وكان مشهوره في السنة العاشرة من اشبهة جبرة وحي أنه ستبه إلى رسول اللہ صلعم من مسيلمة رسول الله ال محمد رسول الله سلام علیکن اما بعد فان أشرت في الامر معك وان ننا نعرف الأرض وتقریش نصفها نکن ريشا يعتدون راننده مع رسوئين نتنب انبه رسول الله صلعم بن محمد رسول الله إلى مسيلمة انذاب السلام على من أنبع الهدى أما بعد فان الارض الله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقيين شنل مسيلمة خالد بن ونيد في زمن الى بحره وحي أنه رای تامة مقصوصة لنا فقال لم تعذبون خلق الله لو أراد الله من الثير غير ائدیران ما خلق لها جناحا واتی حمت علیکم نفت جناح الطاير فقال بعضهم سل الله الذي أعنای اية البيض أن ينبت له جناح فقال أن سألت خانبت له جناحا فشار تؤمنون من قانوا نعم فقال إني أريد اناجی رني فأدخلوه معی هذا البيت حتی اخرجه وافي لجناح حتى يطير خلي بالحناير اخرج ريشا كان معه وأدخل في قصية كل ريشة مقلوعة ريشة ما كان معه فاخرجه وأرسله فطار فآمن به جمع كثيره وحي أنه قال في نيلة منكرة الرياح مظلمة أن الملك ينزل إلى الليلة ولاجنحة الملايكة صلصلة وخشخشة فلا يخرجن أحدكم فان من تأملهم اختفت بصره ثم أخذ صورة من اللاغد لها جناحان وذنب وشت فيها لجلاجل والخيوط العطوال فارسل تلك الصورة وتلتها الري والناس بالليل ببرون الصورة ويسمعون صوت للجلاجل ولا يرون لخيط فلما راو خلک دخلوا منازلهم خوفا من أن تختلف أبصارهم فصاح بهم مايبيع من دخل منزله فهو ان فاصبحوا متبقين على تعدديقه قال الهند