صفحة:اقليدس (1802) - نصر الدين الطوسي.pdf/113

. السابعة ور من الاخر *مثلا ان اجزاء لحء و اه لحر المنقوصين تلك الاجزاء فهد لري البافيين تلك الاجزاء وليجعل عط مثل اس ولنفصله إلى اجزاء 52 - ك وانفصل اه الى اجزاء سل وعدة عك كط كعدة الـ له وجزء ع حجر الـ لحر وهو أكثر من درفي أكثر من العم وليكن مثل ال. فيبقى مك لرد کے لح(ر) وكذلك ليسكن له مثل طه ويبقى كه لرد کماد در لجميع عم طرد اعنى اه لار لجميع مد اعنى هه لري وذلك ما اردناه اقول و بوجه آخر ما كان الجزء الواحد من اه لحر اقل من الجزء الواحدمن اس لح، وكانت البقايا بعد نقصان الاجزاء التي في اه من الاجزاء التي في ا- هي .. فإن لم تكن تلك البقايا اجزاء لرد كاجزاء اه لحر فلتكن اجزاء لرس كذلك ويكون جميع ا۔ لحس كذلك (و) وقد كان لء كذلك فسر 52 منساويان هذا خلف فالحكم ثابت , (ط) اذاكان كل واحد من عددين جزأ بعينه لكل واحد من آخرين فاذا ابدلنا كان الجزء للجزء ذلك الجزء او الاجزاء التي يكون الكل للكل على الولاء * مثلا اس جزء لدو و هر ذلك الجزء بعينه لحط فاب لهر ذلك الجزء او الاجزاء الذي يكون و لحط وذلك لانا اذا فصلنادر الى امثال ا۔ ۔ وع ط الى امثال در بل كان م ك من عل و ء، من لط ذلك الجزء أو الاجزاء الذي يكون اب من در فاذن جميع 52 من عط يكون ايضـاذلك الجزء ( ه ) او الاجزاء ( و ) وذلك ما اردناه (4) ۱۰۹ إذا كان كل واحد من عددين اجزاء بعينها الكل واحد من آخرين فاذا بد لنا كانت الاجزاء للاجزاء ذلك الجزء اوالاجزاء الذي يكون احد الآخرين للآخر على الولاء*مثلا ا۔ اجزاء لحء و هر تلك الاجزاء لحط فاس لره ذلك الجزء اوالاجراء الذي يكون ح ح ط ولنفصل ا۔ الى اجزاء 10 - ك و هر الى اجزاء ع ط ل وكل واحدمن اك ك- لكل واحد من هل لر هو الحزء اولاجزاءالذي يكون جميع ان الحميغ هر كما مر والذي يكون حد لحط كما فى الشكل المتقدم فاب له ر ذلك الجزء اوالاجزاء الذي هو لحط وذلك ما اردناه اذا نقص من عدد من عدان على نسبتهما كان الباقيان ايضا على تلك النسبة*