صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/102

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

۱۰۲ فالعرب لا تحصل علي ذات كله الا اذا أدمجت في لسانه كثيرا من ألفاظ الامم الي فقلت لها أسماء الأجناس والاعلام فتأخد تلاك الأسماء التي سقطت اليهم شعر ها با اساج وتحولها عن الناظ المعجم الى أنه اظها فتصير عربية وتضمها الى الغتها كانها منها، فالتعريب قد وقع فيها من لغات الأمم المجاورة وهذه كانت محال العرب في جاهليتها فلما جاء الاسلام و منزل القرآن مرشدا وهاديا لهم الى طريق الخير .كان أول شيء عنایت به العرب من العلم هو أغنا : وهرفة أحكام شریع منها ، ونقلت من ثانية ألفاظا عن مواضع إلى مواد أخرى ، وهي المسماة بالأ ان اخر الاسلامية كامل المؤمن من الاجان و هو انتصديتي ، و المسلم من التسليم ، والكافر من الكافر وهوا: ما هو الستر ، والمذائقي من انتهاء اليربوع، والغسق من قولهم فست الرطبة اذا خرجت من شر ما ، وكملات الصلاة والتموم و الزكاة والحج ، فان العمارة في اللغة هو الدعاء ، و العموم و الأمان ، و الزكاة النمو، و الحج المشهد زاد اثر في وداعما ، بازار مما هو مروفي ، وكان مائر العلوم کا او والعروض و الشهر واستمر الحال على هذا المنوال من العناية بالية والرعاية الميرين، في زمن اخلاء الراشد وفي الدولة الأموية ، ثم أخذت الهمم آمجه الى علوم الكونية ، والسم ہیر في طريق العمران المدني من نعال العالهم والتمائم سادة لحاجاتها المتوالية ، قاسمه بحث أهل العلوم و العينات من الأسماء و اول من المصطلحات المجازية .! أحتاجوا إليه وأول من غنيمه بنقا انها خالد بن يزيد بن هادية رأس الدولة الاموية و نامه - الأسازه, قال محمد بن اسحاق (۱)كان خالد بن يزيد بن هاوية هذا حكم آل مروان، وكان فضالا في أمه وله مية ومحنة الداوم، خطر بباله ابعة (۲) وأم بادار جماعة من الاسفة اليونان من كان ينزل مدينة وشر و نماد تنش بأوربية، وأمرهم بننا اكتب في ا نه من الانسان اليوناني والتي على (۱) الن به مدت (۳) أي علم السکه