صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/110

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

بعض الكتاب بشكل الحرف الذي يكتنفه من أغتنا قبله أو بعده ، وليس ذلك كافي في الدلالة ، بل هو تغيير في الحروف من أصله ، ولما كان كتابنا مشتملا على البربر و بعض العجم وكانت تعرض، لنا في بعض أسمائهم أو بعض كاماتهم حروفي ليست من لغة كتابتنا ولا اصطلاح أوضاءنا ، اضطررنا إلى بيانه ، ولم کتف برسم الحرف الذي يليه كما قلناه لأنه عندنا غير وافي بالدلالة عليه فأصطليحت في كتابي هذا على أن أضع ذلك الحرف العجمي بما يدل على الحرفين ان من يكتنفانه ، ليتوسط القاريء بالنطق به بين مخرجی ذین الحرفين فتحصل تأديته ، وانا اقتبست ذلك من رسم أهل المصحف حروف الاشمام كالصراط في قراءة خلف ، فان النطق بعدد في معجم متوسط بين الصاد و الزاي ، فوضعوا الصادور سه نه وائي داخلها شكل الزاي ، و د ذلات دام العمل على التوسل بين الحرفين فمن ث ر مهم من كل حر فيه بوس بین حترفين : حروف اسكاكاف التومات ۔۔۔ انبر پر بین السكاني أأشربة عندنا واجه أو اخاف وه. ل ادم با این guinروا (B30 ، وأنهما كانا وأنقط بسهولة اي واحدة من أسفل ، أو بهاية قافي و احساسة من فوقه أو ثنين ، فيدل ذات على أنه هو من بين السكاف والجي أو القافي ، وهذا الحار في كثر ما يمي، في أغة البرر، وما جاء من غیرد على مادة القياس أضع أخرى المتوسط بين حرفين من أفتنا باطرفين .. اعلم القاري، أنه متوا فينشق به كذا فيكون قد دلنا عليه ، ولو وضعناه برسم الحرف الو احتياد عن جانبه اسكنا قد عرفناه عن مخرجه إلى مخرج الحرف الذي من أفعنا و غترة انة التوم ها على أننا لم نر لذات ، شيلا في المخطوطات العديدة على اختها في أز.اما والتي اسير انا الاطلاع عليها ، واننا قا- ألرنا في كتب القراءات ورسم المعاجم فا (۱) قا د و حالا 11 De Sli1 نافل ودد بن خلدون الى الافرنة انه رأی تعلم في قاعدة بن خلاد و «ده في بعث نسخ مخطوطة من تمارين الي ثم ألي ان، خ هند در القاعدة والنسخة المارونية من هذا السفر خالية من هذا الاملاح و ان کان لم يقف اما هو في الترجمة القر أمسية