صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/112

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۱۱۲ - ولا حاجة لي بذكرها لأني من الحافيين على اللغة ومنطقها ألمتشيعين للتعريب واجرى على الأسلوب العربي الصريح ب - باب في النقل من اللغات الاعجمية الى العربية اتسعت دائرة العلوم في هادا المعسر، وتعددت أنواعها، و کثرت د. مصطلحاتها ومسمياتها حتى جاوزت الأنوف ، فبعضها أسماء الماني ، و به نشانه ها فأس وات والأجناس ، فاصبح نقلها إلى العربية عبئا ثقيلا على كاهل العلماء والمشتغلين التحرير والتحبير ، وهذه المصطلحات قد وضعت في لغاتها وضمها ، اشتقاقا أو ما من اليونانية أو الاطينية . وقد اختلفت الأنظار وتجبرت الأفهام و عادت التي تنتقل هذه المصطلدات الى اللغة العربية ، أترجم ترجمة أو يشق خا اشتقاة ، أو مجوز ! مجاز، أو تعرب تعریا، فهذه المسالات الجنسية ليست سالها في مستوى واحد من السهولة أو التهوية في المنظمة أو المرر، من حيث أما ما أو باحداها ، ومن حيث نتائجها على الاغة و گياها ، وهي التي سخت اسمها أهاوعا ما به خانه به أمة غيرها ، وحنوها الاف السنین مداهمة من كل شاب تتمة أجور تقنية الاداب ، فهي من شاهد ألو جهة ده جزة أ جزات التي تنقي الان ليلة أخرى من أغات الكون ، وعلينا نحن أبناءها الذين ورثوها هكذا ، أن قوا و أما با ما وراها . حتى نت ها را خلق من ابها به ما كما تركها ، آباو ا الأولون ، وكما وجبت عليها حياتها من العبث بها أو أتفرط في سلامه ای انه لا يجب علينا أن ترقي با الي معاني القات المادية العدسية ا ي و عمل يا أهلوها من الجن إلى القاهرة، حتى تسع أغتنا سيل العلوم المتدفق ، وغيث النون المو من ماء المهنية الحاضرة، ونكها هو أردها سما المصطلحات ، ويكون الادلة این ماه من هو المقام و الحاد بین مادون راية الشأن و علي الكدب في سائر العلوم الاثر العالم المتحضر، وذنان به داده ها هو لازم لها وتحتاج اليه ان ولولات المكتشفات و الاختراعات والمنتديات العالمية والصناعية الغزيرة المتزايدة دونها على مر الأيام، وأنا في ذلك خمس وجهات نولى وجوهنا شطرها