صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/113

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

ص ۱۱۳ - و أحاسة بعد أخرى أو نحوها جميها بحسب النمرررة، فلا تلجا الى أشدها خطرة إلا بعد أن نكون قد بداتا الجهات و استوعبنا الفكر في استناد كل درسيلة قبلها۔ اذا عجزنا فالضرورات تبيح التحورات ، وشدد الوجبات أو الوسائل المودي للغرض هي بحسب الترتيب المبني على درجة النساء به أو اخر الترجمة أولا. فاذا لم يوجد لها الأعجمی متمایل عربي الاشتقاق ايا، فيشق ظ من سكانه تربية تؤدي معني المسمي، فاذا عجزنا فالمجاز تا فيجوز لنا مجاز بعلاقة في المعنى بین المس والمجاز . فاذا حصل العجينحت الكلام اغرب من کامنين اؤ دی ومعناها مما لول الشيء المسمی ، فاذا حصل العجز يعرب اللا تعر یا معا، بتا تو ادا الامة وأسوا أقوسها و ابزانمها و أشنق ترد فيها حي يشبه الافضل العربي المشي ۲۶ باب في القول في الترجمة وقال قد ترجم كلامه أذا فسره بلسان آخر ومنه التر جهان . قال اله ۔ العدادي والترجمة في الشغل طريمان : أحد عما هو أن ينظر إلى سكة مفردة من مجالات الأعجمية و تدل عليه من المعنى فيها . و قال الى الأخري ۱- اب حتى باني على جملة «ایرباء تعريبه . وهذه الطريقة رديئة نوح بين . أحد معما أنه لا يوجد في امكانات العربية كليات تقابل جميع المكالات الأعجوبة ، ولهذا يقع في خلال هذا النقال كثير من الألغاط الاعجمية على حالها ، الثاني أن خواص هذا التركيب و السب الاسنادية لا تطابق نظيرها من أمة أخرى دانا، وأيما يقع الخلل من جهة استعال انجازات وهي كثيرة في حجم الاغات الطريق الماني في الترجمة هو أن بانی جمال فيحصل منها في ذهنه و به بر وما من الامة الأخرى نجما لا يقها سواء ساوت الأ اناؤل أم خامج. ا. وهذا الطريق أجود. هذا هو رأي السلام الهندي في النقل ولكنه ذهب في الثنائي النية و أري التوسل بهما أفضل ، وهو أن يتفهم الناقل معنى الكارت منفردة أولا يحمل معنى الجملة في ذهنه و برتب الترجمة حسب الأسلوب العربي في الكتابة