صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/117

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۱۱۷ تاج و تولید ، و محال أن تلد المرأة الا انساا ، وقول السائل ويشتق منه فتا۔ مجري على هذا الضرب المحزري محي العر كثير من الأحكام الجارية على العربي، من تصرف فيه و اشتقاق منه کاناجاء ، فإنه معرب ، أغام و قد جمع على م کتب و صغر على أحم، وفي الغما من هه ر وهو الأمام و قد أجره وشه ملجم وغير ذلك ، وجد الجواب أن الأعجمية لاتشمت أي لا يجب علينا أن مشتقة وان اشتق من لفظها ، فاذا وافق النفط أعجمي انا عربيا في حروف فان بن أحدها مأخوذة من الآخر كاسحاق و یوتوب وليسا من لفظ أسيده الله اسحاقا أي أبعده ولامن اليعقوب اسم الطائر وكذا سائر ما وقع في الاعجمی موافه ام العربي على هذا المثال جرى الأقدمون في الانفاق في الاسم العرب ، فقالوا مهندس و در هم و خندق وقر لس . وجرت العاصمون في اشتقاق کهرب وكهربائية من الكهرباء و ، ا و : شاليه من اغاداس أو ا: ليس أو المغنيست . وبرنادون اشتقاق أكساه من العرب ي بمعنى الخاء يض على أن أقيسة الاشتقاق هي دموية في اللغة و ليس لنا أن أتوا ايها الى اليس له قياس أو إلى ما لا يشتق منه كما نبه اليه أئمة اللغة ، قال أحمد بن فارس . وليس أنا اليوم أن نختر تولا أن تقول شي .. ولود ولا أن نقيس قياسات اسود . لان في ذات فساد اغة و الان حاكة بها ، وان الباني أن اللغة لا تؤخم و یاسا تا۔ الآن نحن من 36 - باب القبول في الحجاز ان لم يتم التوفيق في المالي إلى انجادا تیتر جم به السامية الأعجمية أو إلى أن تشتق لها كلمة تقا يفها في المعنى بوجه الي الحجاز الذي هو متهما بال الحقيقة في وضع تلك الكامة العربية والمجاز كم قال أحمد بن فارس مأخوذ من جز بجوز اذا أساس ماضبا، فول جار بنا فلان . وجاز علينا فارس ، هذا هو الأمل. نے تقول بور أن تفعل