صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/121

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

-۱۲۱ فهي عجمية باعتبار الأولى عربية اختيار الخال و العب يطلق عليه دخيل في دلائل الاسم المعرب يعرف الاسم المرسب بالوجود الآتية :- أحد عم النقال بأن ينقل ذات أحاد آية اللغة ، و الثاني خروجه عن أوزان الأسماء العربية نحو ان يسمى قان مثا هذا الوزن مفقود في أبنية الأسماء في السمان العربي ، والثالث أن يكون أوله نون نم را، نحو نرجس ، فان ذلك، لا يكون في كتابة عربية، إلا أن يكون آخره ای بعد دال نحو د بند ز ، فان ذنان لا يكون كلمة عربية ، أخاه أن يجته امداد والي نحو الهه مان والجص ، السادس أن يجتمع فيه الجيم: القاف نحو أشجين السابع أن يكون خماسيا و رباتيا عاريا من حروف انزلاقة ، وفي الباء والماء و الغاء و اللام و الميم والنون ، فأنه متى كان عربيا لا بد أن يكون فيه شي، . تخم سفرجل وقد عمل و بر حليب أو جده. ش ( قال السو ملی هما- اما همه ابن حبان في شرح التسبیل) وقال القارات في ديوان الأدب مثل هذا النمول. وراد عليه أن اج وانشاء لا تجتمعان في كاهة من بیر د. في انمي ، و الجہ والا، لا يجتمعان في كلمة و جاء ق ولهذا كان المتاحين و العجین مو ليد بن وقال الباليه سي في شرح ۔ عاب، لا جاء في كلام العرب دال بنده ذال الا قليل ، ولالات في اشرهت أن ولها از اعمال الدال الاولى و اعدام الثانية وقال ابن سيده في المحك بس كلام العرب شين بعاد الام في كل عربيه محنة ، الشيمات كلها في كلام العرب قبل الاهات فأما أمثلة العرب فأحنا ما بني من حروف التباعدة المحرج، وأخف الحروف حروف الزلاقة ، وهي سنة ، ثلاثة من طرف الانسان وهي الماء و التهن واللام ، و ثلاثة من الشفين وهي اناء و الماء والميم ، و لهذا لاتخلو الرباعي والخمسي