صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/128

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

–۱۲۸ - حامض الكلور بدلا من حمض كلور يريات acide (hlorhydrique حامض اوری ««« کاوروز acicle choreux| وأما الزيادات الدالة على تنويع العناصر فانها تعرب كما هي مثل timin , niethyl, ol, al, article الح والألفاظ العددية تترجم مشل tri , di 1010 الح فانه يقال فيها مفرد و نانی و لاني أو المثلث الخ بحسب ذوق التركيب ، ولما كان علم الكيمياء ثنا خر لاقرار له وألغاطه كلها مرتبطة بعضها ببعض فانه محسن دا الهوادة في وضع ألفاظة وشام العجلة في التسمية ، والتعريب في أكثر الناخته محمود، والا اختلع الأمر وداع العلم ، فان ما يمكن ترجمته في موضع قد. يتيح جدا في هو نه آخر ولا يصلح له الا التعريب وهذه مسألة بمحلها الذوق في بدء النهضة العربية كان انتقال يكاد يكون محصورة في اللغتين الفارسية واليونية فضلا عن السحريانية التي هي شقيرة العربية وكان النيل أقل من ذلالت من الهندية مباشرة ، فكانت تترجم الكتب الهندية الى النار معية و من الفارسية الى العربية ، والآن أدرع النيل من الفارسية معدوما وأشی نقل کتب العلم امشمرى وقد اقتبست العربية من الفارسية ما احتاجت اليه ولم يبق في الفارسية شيء جديده بؤ خة عنها، وهي نفسها في حاجة إلى الأخذ عن العربية فيما يختص بالمال العقمری ، وأما اللغة اليونانية لغة العلم والحكمة في العصر القديم ، فقد حل محليا الآن لغات أورود، فاستبدلت هذه اليوم بتلك الالغة فالاقتباس يقع الآن من لغات أورو في مكالفرنسية والانكليزية والألمانية والعلمانية الحوان كانت هذه اللغات الى الآن تأخذ ألفاظها من عين اليونانية واللاطينية وعليه فانما سنذكر في بلى كيف كانت العرب تعرب الأمم الأتجمی و تنة له إلى أنها ، وهو ما قصدناه بكتابنا هذا وقد وصلنا اليه بالمطالعة الكثيرة ، والاستقراء المتواصل ، حتى اهتماد بنا إلى أصول بنكي اتخاذها قواعد ثابتة للتعريب يقاس عليها و يجري على أسقها ، وذكرنا عند الاقتضاء كل خاصية من خصائص