صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/144

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- -- 1 قاعدة أذا تشابه کامتان أعجميان في التعريب وان اختلفتا في رسمها الأصلى تضاف إلى كل من الكلمتين المعربين صفة يز أحداهما من الأخرى مثاله | H450154 زويا يابس (نبات) egype () زوفا رطب (نبات) آخر الكلمة المعربة من الأمثال التي ذكرتها للاستشهاد بری فرق بين أنقلها العربي و الفظها الافرنجي في الانتهاء فهذا الاختلاف البسيط منشؤه أن العرب أعرب عن الأمل اليونان والمكتبته على أصله از منی حروف يونانية وما بعنا على غير استعداد نالت على أنه من السوالب النابضة بن اشکان ا و و امه خاندنا قاشادة من ذات وشي ان كل كلمة تنتهي بكر و في 1111 وكانت يونانية الادا ترسمه بالعربية و لانها مقلوبة عن (۱۱۱ و هو الانتماء المادي للكليات اليونانية التي ليست به دلامونت مثانه ۱۱۱۱۱۱۱۱۱۱۱۱۱) أهو من جهها (نبات) (۱in () أقيمان ( باذر وج) Sisit Irium سماسه به بدن (حف الماء تیات) 12ry simulin ارومیهن (تودری ) is My1۱۱۱۹ 149، مني، فلن (حسنیل نبات )

Civil قیون (ذاب السيم) 13111111111 به تبون أرقعيون (نبات)

Lyciutti1 لوقيون ( حمض الماء) Hinitial ألا نيون راسن (نبات) جميع القواعد التي ذكرتها هي التي دل عليها الاستقراء التواصل وهي لاتخلوا تبدأ من استشاء و العمادة فيه على سهولة النطق على الانسان و مقاربته للأوزان والخصائص العربية ، وقد يعترض على بعض تلك القواعد بعصور مختلفة أتت بها الكليات في قاعات العربية، في فعا لهذا الاعتراف أقول أن منشأ هذا الاختلاف