صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/16

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

۱۹ و عدم تعصب وضرب و غشه شماخ. وتكرار حروفي، النمل مع الزيادة بانی دانافي لغة العرب المبالغة وتكرر الحدث نحو اخلو انتي واعشوشب واحمومي وأذلولي وكالات في الاسم أيهما نحو عقل وهجن جل وعبشبل و غدودن فكل كلمة من شاهد قدر فيصل بن عدن به بالحرف الزائد وقد • دوا آخر السارة وجماورا الاستطالة و المد الدلالة على السرعة فتماع ش کر و مرزی ودافي اعني أن المثال الذی توالت حركاته الافعال التي توالت الحركات فيها وراثم قد زادوا الااف والنون على الكلمة الدلالة على الاضطراب و الحركة وقالوا غلیان و شیان و جوان و خطشان از وما هو أصنع من ذلك أنهم جعلوا الالماس والمسألة أحرفا زائدة تقدم على حروف الكالمة الاصلية تكون المقدمة لها والمؤدية اليها وهذه الاحرف الزائدة الألف والسين والتاء ، وذلك أن الطلب للفعل والتاسه تقاسمه السين فيه والتأني الوقوعه ثم وقوت الاجابة اليه فتبع الفعل السؤال فيه والسبب لوقوعه، فكما تبعت أفعال الاجابة أفعال العالم كنتاك تبهت حروف الأصل الحروف الزائدة التي وضعت الالماس و المسألة فقالوا استخرج و استقدم واستوهب واستعملي و استمنح واني اكتفي بما ذكرت الآن البيان أن الأمة العربية هي لغة توافع واصطلاح ألا تخرج عنها رسمناه و تو خينات من الاختمار . وإذا كانت توجد لغة يسهل تخلیها وارجائها إلى أصولها الصوتية التقليدية الطبيعة الجامدة و الحيوانية في اللغة العربية التي أدت إلى الآن آلاف السنين واحدة لا تتغير باب القول في معنى اللغة الامة على وزن فنملة (1) من تفوت أي :كات، وأصلها لة ككرة وقا(۲) (1) استشة أتاحركه على الواو فقات للساكن فيا وهو الغي فبقيت الواو ساكنة فحذفت و عون عن هاء التانيش نهار وزن بعد الإعلا نية وزف الالام (۲) القلة عود آن اهب بها العادات والعوام أ با عقدية