صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/23

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۲۳-- تسمیه نجدأ وجا و حجاز والحجاز يجمع ذاشکاه ودارت بلادا ايماعة و المدربين وه او الاها العروض و فيها مجد وغوار العرب من البحار و انخفاض مواضع ، نما و هایل أودية فيمية والعروض يجمع ذالت کاه و وتار واخلف تلليث وءا قار بها إلى صنعاء وما ولاها إلى حضرموت والشحر و عمان وما يليها اليمن وفيها الأمام و النجار واليمن تجمع ذات كله ا ، و مسافة الجزيرة في الطول و ذلك بين عادن و بين أطراف الشام نحو من الأربعين مرحلة ، و مساقمها في المرض، وذات ما بين ساحل شتر أيله و الحجار وجدة و بين العديب (1) وما اتصل من ريم العراق نحو من خمس وشربن ۔ باب في علة سكن البوادي من عرب البدو و غير ثم ان حال العرب مشهور عند الام من العز والمنعة، والأنفة . وكانوا وطبقتين ۲۱) أهل بدر وأهل وبر، فأما أهل أهدر فهم أهل أخف وسكان القري ، وكانوا محاولون المعيشة من الزرع والنخل والكرم و الماشية والضرب في الارض شاندار ته وغير ذلك من ضروب الاكتناسب، ولم يكن متهم عالم مدكور ولا حكم مشہور ؛ وأما أهل الوبر فهم طان العماری و عمار الغاوات ، وكانوا يعيشون من ألبان الا بال ولو بها ، وكانوا زمان النجمة و وقت التبدی براعون جنات اباض البرقي وما السيحاسب و مناجاة اثر عناد ، في مون منحه لمنابت الكالا ، رادین المواقع الفهار ، ويخدمون من الان .. سا تدع الختہ ب و كم الرشي ، ثم يقومون لطلب العشب وابناء المياه : فلا يزالون في حال ورحان كما قال المثقب اابادی تقول اذا درأت لها وفي أكل الدهر حال و رتحال (1) المتن - واد بظاهر الكوفة (۲) و فتات الأهم أهذا دينه أبدا و دینی أما بني على ولا نقدی