صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/25

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

في أكسبهم اياه صفاء اجو و نقاء الفضاء، لأن الأبان محتوي أجزاؤها على كما ان الام ار و عناء الأقذار بما يرتفع اليه و يتلاطم في عرصاته واقفة من جميع المستحيلات و المستشةهات من المياه ، ففي أكنافه جميع ما يتصعد اليه وكذلات تراکیب الأقدا، وا دواء والعادات في أهل المدن ، و تركبت في أجسادهم وضاعت في أشعارهم وأنثارع فهنات العرب على سائر ، عن أنها من بوادي الأمم المترفة لما ذكرنا من خيرها الأماكن وارتياد المواطن - باب في النسب في العرب قال أحمد بن محمد بن عبدر په (المتوفي سنة ۳۲۸ ) « النسب، سہ باب التيار في وسلم الى التواصل ، به تواطف الأرحام الواشجة ، و عليه محافظ الأوامر القريبة » والعرب هم أونق الأمم في مهرفة أنسابهم وأشعم محافظة على كیان و تامهم ، و هذا التمسك بحفظ النسب يتفاضلون به هم على بعض و يتفاخرون بقبائله وهو ما تنام ، فلله رب حفظ الأنساب وما يعلم أحد من الأمعنی بحفل "اسب عناية العرب ، ولهم في ذات نوادر عجيبة تدل على ما كان لهم من اللحمة و الولع بحفل الأنساب نهر من الحكاية الاتية : ذكروا أن يزيد بن حسان بن علقمة بن زرارة بن شدس قال : خرجت حاج حتى اذا كنت بامبون مني اذا رجل على راحلة دمه ششرة من الشباب كل رجل منم محجن ينحون الناس تد و بو مهوون له ، فلما رأيته داوت ، نه فقلت من الرجل قال رجل من مرة من الشهر قال فکر همه ووابت عنه ، فناداني من ورأيي مانا قلت است من قومی و لست تعرفني ولا أعرفت ، قال ان كنت من رام العرب فسأعرفك قال فكررت عليه راحاتي فقلت أني من كرام العرب قال من أنت قلت من منم قال في المرسان أنت أم من الارجا، فعادت أنه أراد الفرسان قیس) و بالا رجاء حدقة ، فقلت بلى من الأرجاء قل أنت امر ومن خلف قلت نعم قال من الأروءة أنت أمهن الاجم، وعاهمت أمراد بالارو ۰ة خزيمة