________________
۸ - - الأشراف أو الأخبار و الأنساب و محمد بن سلام ال له تاب بيوتات العرب کا وأبو اسل من النسا با شانا۔ بن القاسم التميمي له كتاب الأنساب والأخبار ، وأبو الفرج الأمة في (المتوفي سنة ۳۹۰) وهو على بن الحسين من الحليم القرشي وأبو عمادة .مر بن المني (المتوفي سنة ۲۰۹) و البي (المتوفي سنة 458)، وابن عبد البر او ابن هير محمد بن احمد ( المتوفي سنة 4 م ) و الهمداني وله كتاب التاج ، والقلقشندى له نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب - فصل في طبقات الأنساب طبقات الأنساب في المدرب كثيرة عدة منها أبو عبادة عشمر طبقات فقال : ان جميع ما بدت عليه العرب أركانها ووضعت عليه أسماندها في النسب شرطقات أو أن جدهم النسب اما الى ش لبنان واها الى قحطان ، وهما جيه تنسب العرب اليها ، والجذم القطع ، وذلك اكبر الاختلاف في الآباء و أسمائهم فما فوق ذلك على العرب قطع ذكرهم ، واقتصروا على ما دو الاجتماعي على صحته ، ومنه تولى النبي صلى الله عليه و س لما انتسب إلى عدنان «كذب النسابون فيما فوق ذات » التداول الهند الطبقة الثانية : الجمهور و التجمر الاجتماع والكثرة ومنه قولهم جماهير العرب أي جماعهم ، ومنه ترجمه مجموع الامة العربية الجمهرة وجمهرة الأنسابه أي مجموغوا الطبعة الثانية : الشعوب واحده شعب هو الذي يجمع القبائل واشملها و هو الذي يشبه بالرأس من الجسد ، قال الله عز و جل «انا خلقناكم من ذكر وأني وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا » الطبقة الرابعة : القبيلة وهي التي دون الشعب ، وهي التي تجمع العمائر ، وانا سميت قملة المقابل شما با و استواها في العدد ، وهي بمنزلة الهدر في السماء : قال الحسين بن طالبا في منزلة الوجه من الخمسة لان
