صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/41

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

فاحتمل. وقفل راجعة إلى مكة وهو رديفه ، ولكن للطلب و الد" فقيل هندا عبده فنشب الاقب عليه . ثم لا هلاك المطلب بن عبد مناف قم بالامر عبد العاب بن هاشمی و کثرت أم و اله و ثات مواشيه نجمه أن محمر بئر زمزم پی سافی و ثلة ایستی الحجج الأعظم ، و ارادت أن تستشعركه قرش وادعت انفها حنا فيها في أن يعلم ، فمخاصموا وما كوا، وشم في ذاك قصة كبيرة قرب منح عيا، وتم له الأمر وأقام عبد العاب ستاية زمزم الحجاج

وكان عبد المطالب تأمر الله عز و جل حيث كان اني من قريش ، التي شنا سفره زمزم له و لا أيه عشرة قذر بعونه من براد: البحر أحن لله عنده السكة شكر له. فلما توافي بنود العشرة جشم أخبرهم بنمره قالي شافات وها نوبت، قال الأخت كل رجل من قندا ثم يكتب فيه اسمه بلای 4 نماوا ، فيتنام في-خالی هم على ما في جوف الكعبة وضرب عتادهم قد احدهم شفر ق عباد الله أني رسول الله صلى الله عليه و مال وشو أصهرهم ، أخذ سیاه و حده د الشفرة و جره الى المن ہے ، فقامت قريش من أ - يا وقالوا لاتن پنجه : بدأ حتى اعذر فيه ، لئن فعلت هذا لا يزال الرجال میانی با همه ما به شما بنقاء ناس على هاها ، ولكن أناق إلى الحجاز فان ما شرافة ذا تابع ذ ا ، فردا عبد الأعطاب وقص علما اق شد، وقالت احبكم ونشرا من الابن من أن وا

لها بالتا۔ اسد فان خرجت على صاحبك فيه. و احتی نبی رک ، فرجعوا إلى .كة وقربوا الا با ما وه زالوا بقرون علم و الماس اح وعلى عباد ابنه وانتا۔ اس مخرج عليه حتى باغت الابل مائة شم خرجت على الابل، در قدرت و بداه وفي شعاب مكة وجاجها و على رؤوس أجيال حتى مكانها الناس والطير ،نم أخي عبد المصاب بيد عبد الله حتي اذا تيوب بن عبد مناف بن زهرة بن الاب بن مرة بن كعب بن وی فرجه ابنه منه بنت وشب ، و أم آمنه رت بنت عبد العزی بن قصی بن کلاب ، شملت منة باني على انه عليه و سلم