صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/43

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- 43 -- وأني نشأت في بني سعد بن بكر » وكان مستر ضما فيهم وكانت قريش ولاة البيت ، فكانت وفود العرب من حجاجهم وغيرهم يفدون إلى مكة للحج وينحا كون إلى قريش ، وكانت قريش مع فصاحتها وحسن أغانها ورقة ألستها اذا أتهم الوقود من العرب تخيروا من کلاه هم ، فاجتمع ماتخيروا من ثلاث اللغات الى سلامتهم التي طبعوا عليها ، فصاروا بذلات أفتح العرب و أجوده انتقادا للأفتح من الأنماط وأسهلها على اللسان عنده النطق وأحسنها مسموعة وأبنها اياتة ع في النفس . ومن الذين نقلت عنهم البالغة من قبائل العرب غدا قريش قوس و نهم وأسد وشديل وبعض كنا نقو بعض النائبين ، فهؤلاء هم الذين عم أخد و علیم اتكال في الغريب وفي الاعراب وفي التمرين ولم و خفه عن غيرهم من سائر قبائلهم ، فلم بؤ خاد عن حشری من مكان أطراف بلادهم المجاورة لسائر الأمم الذين حولهم ، فلم يؤخذ الامن ولا من جذام مجاور هم أهل مشعر والقيا، ولا من قضاعة وشستان وارد المجاور هم أهل الشام والروم وأكثر هم اهماری تقرأون العبرانية والسريانية ، ولامن تقلب ولا من بكر لمجاورهم الفرس ، ولا من أهل اليمن خاما پند و اطبشة ، ولا من بني حنيفة ولا من أهل الطائف التهم تجار اليمن المقيم بين عنا ، هم . ولا من حاضرة الحجاز لأن الذين قتلوا أبالغة مادفوهم حيث ابتدأوا ينقلون انه العرب قد خالص و اغيرهم من الأمم وفسدت امام قال أبو محمد الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني (۱) في اغات أهل جزيرة العرب : أهل الشكر والأسعا، ليسو به نحاء ، رد غم بشا مكامن العجم حضر موت ايسو إن عند حناء ورعا كان فيه انه مسیح و أفهم كدة و مامان و بعض الفساد في ، سرو ، حج وهارب ويجان وحريب فصحاء وردی، باغه و هم قليل، معرو حمير وجهة ابو فتمداء و كلامهم شيء من التنمی ا دة جزيرة العرب