صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/50

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

-

و

-

وقول امرىء القاس

وقولهم : أن العصا قرعت لذي اخلي

ومن الغريب المشكل في أمثال العرب : باقة ، وشراب باع، ومخرن أياع ، ومنه زويد سوقات بالقوارير ، وقوله المات م جانا ، وقوله وهو أعلى قفا ومن الغريب في كتاب الله جا ناف: « فلا تم ماوه»« ومن الناس من يعاد الله على حرف » و « بیدار حضورا » وه يبزي الأسه » وغيره كثير مما من العلماء في كتب غريب القرآن ومما جاء في الحديث من الغريب على النية شاه » « و القيمة لصاحبها » وفي الوب الناس لأخلاط ولا و راط ولاشات والاثار « ومن أخ فقد أراني » الضرب المالك : المشة. 4 . و هو ، اس غريب اذا كان الوقوف على ممکنه ، مناص مكتوم امین و الزمان و الدهر والأوان وکتوفم غد سور في الناقة و، امرأة شافي ، ووفرس أن أمي خ » وقد كان لهذا الكلام که ناس يعرفونه و به امون معنى ما نستغربه اليوم ولكن ذهب هذا كله بذهاب أهله ولم يبق عندنا الا الاسم الذي نراه و - باب في بلاغة القرآن ذكرنا في تقدم أختلاف أنات قبائل العرب وبينا الفصيح منها من الغاشی و شاد دنا وجوه الكلام والآن ننكر أفصح الكالام العربي على الاطلاق وهو القرآن الشرين ، فقد جاء نظمه في النهاية القصوى من الفصاحة والسلامة من جميع العيوب ، وان أو جز وصف له أن العرب عجزت عنه وهو با انتها مع تحدي النبي الكريم اياهم وتعريفهم بالعجز عنه « وهم الغاية في الفصاحة