صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/51

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

والنهاية في البلاغة ، و أولو العلم بالغة والمعرفة بانواع الكلام من الرسائل والخطب والسجع والمقفي و المنثور والمنظوم والأشجار في المكاره وفي الحب والزجر والتحفهوض و الاغراء والوعد والوعيد و المدح والهجان، فقر به أد ما تقدم و أعجم به أنها مهم و قبح به أفعالهم وذه به آراءهم وسهه به أحلامهم وأزال به دریا نام وأبطال سهم ، ثم أخبر عن عجزهم به ظاهر شم أن لا توا له ولو كان بعقدهم لبعض ظپیرا مع كونه غربية مبينا » ( مرو من الخشب ) . وان أحسن ما قيل في وصفه ماذكره القاضي عياض في الشها أثة ايه هنا قال : إن كتاب الله العزيز او على وجوه من الانجاز كبيرة وتراها من جهة ضبط أنواعها في أربعة وجوه : أو أنها حسن تا امنه و المنام مکالمه و فهما معها ووجوده اجاره ويلات الخارقة عادة العرب ، وذلك أنهم كانوا أربابه هذا الشأن و فرسان الكالام : به خدا من البلاغة والكم هالم يخص به غيره من الأمم، وأوتوا من ذر أية اناسان مالم بوت أنسان ، ومن فصل الخراب مان الالباب : جوا الله في ذات طی تم و خلفة ، و فيه شريرة وقوة، تون منه على البلدية بل جب ووله اون به الى كل ساب ، در به بون بها في انتقادات و شام د ادب او بر خزون به من انه من والضرب، و پستون و بقاء دون ويته داون و تو دلهون وبرفون ويون ، فيأتون من ذلك بالسحر الحلال ويطوقون .. أو دافهم أجمل من سماء الال فيحدثون الألباب ويلد تاون العاب ، و شجون الاحن ومن دون الدهن و تجد أن الجان و بنه ولد الحمد الجنان مو در بیرون ازنا قص کاهلا ويتركون اند به خام لا ، ه م البدري ذو الاذ اجزل والقول الصا والكلام احم والطبع أجو مری و ارة ان وي او هم اني ذو البلاغة البارعة والالفاظ المادية والكتابات الجاهة، واله الماي واتشرف في الدولي العليا الان به الكثير الرونق الرقيق الحاشية ، وكلا الما يبين لهما في البلاغة الحجة البالغة والقوة الدامية والقذ الفالج والم الناميج ، لا يث ون أن ال۔ کالام و