صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/57

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

---۷ء - و هذه اللغات الأفريقية يطلق عليها غالبا لغ السامية الجامعية 11 باب في القول في مهد الساميين وقد اختلفت الآراء في مد الأمين و بدأ نشانهم، والمتفق عليه الآن أن مناتهم ومهد نشأتهم هو جزيرة أمب ، وهو رأي كثير من الماء ، ثم انفصلوا أقواما رحلوا إلى الشمال ولا حيث نهروا أرض الجزيرة (بابل و آنور والعراق ) وطغوا على أنها المتمدينة قبل الميلاد نحو ثلاثة آلاف أو أربعة آلاف من السبت ، ثم نحضروا وبنوا المدن والقرى وخالطوا أهل البلاد الأصليين العدو مہر بان والا کاد ن ، و ده وامه اطها ( الي بلي ) والأدب ورحلوا إلى الجنوب كذا ، فهاجروا إلى بلاد الحبشة وكونوا أيها السامية و تفرقوا في كل مكان، حيث تمت ۰۰م الغنم وحماما میزانم وذكر عباد الله بن المقفع (۱) أن بادية الحجاز كانت في الزمان الأول كا با ديانا وقرى ومساكن و نیها جارية وبرة مطردة ثم دارت بعاه ذات بحر طاها تجرى فيه السفن د دارت قر یا اس ولا بدری سکیم اختيامت شهیدا الأحوال ولاك خدامه الا الله تعالى ا وفا حاول العالم الابطائي الأه بر قاحان دايانو (Prince Caetani ila Teana) أن يستدل بالبراهين المستاتجة من الحوادث الأرضية و الجاو لوجية ) على أن بلاد العرب كانت في العصور المقامة على النار لادا خدمة تروا دئة أنہر شام و اطاعم شعب كثير المد ، فاه، أتحسمت انا الشمالية العامة وجهت الأرض أضای سكامها إلى البحث عن ساكن في خارج الجزيرة والعرب الساكنون في الصحراء في قلب الجزيرة لاندام من مجاور و تحم في جوف جزيرهم وقاية خادم الأم المجاورة لهم ، حلوان الاث السبب برأ من مهامهم التينة وتوائده وام من التبر والتبديل دون سائر أقوامهم الذين نزح عن بلاده أفواجا إلى أطراف الجزيرة ، حتى جاء (1) البده و استاد ۱۰۰ : ۳