صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/66

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۹۹ -

الشرابية مدينة أنطاكية ، والنصارى يدعونها مدينة الله و مدينة الملات، وأم المندان و وارسی بطرس ويس شمعون وسمعان خليفة أيشوع الناصری؛ ثم دخل شهون الضيا مدينة رومية وسقف بها و درها سنين، ودانت له امرأة الملا فر ولا يفي، وهي التي أخرجت اشية التي تظن النصارى أن المسيح دلب عليها، وكانت في أيدي اليهود في أورشليم أختها من وردا على النصاری وفي حكم نيترون قفل بعرس و يو أس برومية و صلبا مكسين وذلك بعااست با تامین وعشرين سنة

وما زال اليهود واشعاري في أفواید وقتیل و أذى وتشريد من ملواء الروم في نامين و غيرها ثمرة للابل التي جعلها الص، بتونلا لاجواهر العلوية والاجسام المائية التي في وسط بین المية الاولى عنادهم و بين الطليقة في العبادات إلى أن دان قسمت نصين بن عطس ( المولود سنة ۲۷4 پ م) ، ويعرف مه هیلالی، باني ام عطاء طبية مية باب الشعرانية، ودعا اليوم إلى التشرع به ، فأطاعوه ونشروا عن آخرهم، ورفضوا دينهم من تعطي الهياكل و عبادة الأوتن ، ولم يزل دين العمرانية يناير و ينوى الى أن دخل فيها من الأمم المجاورة لمملكة اليوم وجميع ها ، قمر وأهل الخبيثة والنوبة وبما أنني اات البنية و بالغ في حشا و احکام بنائما جعلها دار ملکه وأنهت الى اسمه ، ونزلها ملوك الروم بعباده ، وما زالوا بها حتى افتتحها المياه ون في جميه هذه الأطوار محل تغيير كبير في الفلسفة ، وتنوعت من اها و انحرفت وجهه عن الطبية التي كانت عليها في عيد الالهين ، فان فلاسفة الاسكندرية وغيرها من البلاد المجاورة أرادوا مزج فلسفة أفلاطون بعض اه اهب أنت وفية التي نتجت من انتشار النمرانية ، وهذا الاتحاد بين الفلسنة والصوف هو !! ته باغلبية الأفلاطونية الحديثة NE (Platonish1le

، ورأس هؤلاء الفلاسفة الذين عملوا على هاها الاتحاد أمونيوس الاسكندری Ani1111itis المتوفي سنة ۲۶۱ ب.م)، فإنه أراد في أول الأمر التوفيق بين فلسفة أفلاطون