صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/69

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۹۹ -

وأما الأوريو سمية فينسبون ألى أروس من الملاحدة، ولد سنة ۲۷۰ بم وقين و هو متقدم في المدن و نشر ماهيد في الاسكندرية ، وكان في زمن قسطنطين باب القسطنطينية وأول من نصر من ملوك الروم وكان على مذهب أروس ، و لعشرين منية خلت من حكمه كان السنورس الأول بمدينة نيقية )Nicci من بلاد الروم سنة ۳۲۰ م ، حضر هذا المجمع ۳۱۸ أسقها ، فخره وا أريوس الاسكندراني لمخالفته لهم في الأقانيم و تخلیه نهم ما كانوا أجمعوا عليه من التحول في أقنوم الأب والأمن ومن قوقيم التوحيد المجرد ، وأن عيسى عليه السلام معبد مخلوق وأنه مكالمة الله تعالى التي ما خلق السموات والارض ، قال البیرونی ورأيهم في المس أقرب إلى اعتماد أهل الإسلام وأبعد مما يقول به كافة المشاري وفرق أخرى كثيرة أما القانونية وتناسب الى تو اس بار تر القسطنطينية ، من سنة ٢م إلي سمينة ، وما دون

هذا يعتب بعا- و الروح (Pnet11111ticute المخالفة الجماعة في مدينة روح القدس و تخلیهم القول في هذا الاقنوم ، قا تعتاد الذلاث السنو ذس الثاني ، اجتمع فيه ۱۰۰ أسوقها بقسطنطينية على يدي تدوس الثاني بن أرقاد توس ولعنوا تو اس وأشياعه وأما الماكائية ( Metellites ou iii ۱۰۹ialists ) فهم الروم، وأنا سموا بذلاث، لأن ملاك الروم على قولهم ، وليس بالیوم سمو اهم ، وهم الذين يتبعون القوانين الكنائسية التي أصدرها اسنو ذس الرابع بمدينة خلدته ونبية سنة 451 بم المجتمع بناء على أمر الامبراطور .رقان Marcict اجتمع فيه ۳۹۰ سقناه وفي هذا المجتمع خالف الملائمة الاسماورین و دستورس و حطو خس Eutycles من زعماء اليعقوبية في الأقانيم و الجوهر، فيقولون ان الله تعالى عبارة عن ثلاثة أشياء أب وابن و روح قدس كلها لم تزل و أن عيسى عليه السلام اله تام كله ليس أحد مهما غير الآخر، وأن الانسان منه هو الذي يلب وقتال ، وأن الاله منه