صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/73

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۷۳ -

ذكرها هنا خشية التطويل ، وكانت مؤلفات هؤلاء العلماء و تعمير هم أما باليونانية أو بالسريانية ثم تقلت الى العربية في صدر الجملة الاسلامية و بدء المريضة ، وكان اليه تو بيون في مصر قد نقلوا القليل منها إلى القبطية لأن حاجتهم إلى مناظرة خصو په كانت أقل ما شهد الأسطورية في سوريا مدارس التعليم عند السريان هل مما تقدم أن مدارس البر ها و نصيه ابن و انطاكية كانت من اكبر عوامل ان معه شنا- المرن ، و هو سمة أحدا من أمام مدرسة فار مسمية وأشهر من جميع المدارس العالمية في سوريا أنشأت من مدرسة الرشا وحلت محابا اما و امت شهرها إلى أفريقية وايطاليا حتى أفقيا أهل سوريا أم العامه في هاته المدارس تخرب كثير من عاهاء المریان وفلاسنان و فما أنت الكنب وبعها لا تزال محذولا إلى الآن، وترجمت منابع الاهلى اليوناني من دین و فلسفة الى اللغة السريانية ، و زيد عليها مدرسة سلوقية التي أصلحها وار أبا بعد وفاة الجاثليق بواس سنة 36 وكان مار أبا يعلم فيها بنفسه فألف وترج كما شاد بادة من اليونانية الى السريانية ، ما ترجمة كاملة أعيدين اتهم و اسلا بد أن ما في البيها مع دولمه توما ، و شروح لسفر التكوين و المرامير ورسائل الرسول، ار بطرس ومياه وتكريسات كنسية وغيرها ، ثم مدرسة له بابه والسبب في أساسها هو أن سا بور بن أردشير التابع لما شب فرادنت كان ق هادن أولاريانوس Valerian1us فنر ملاك الروم بعد تغلبه على ا۔ سوريا وافتتاحه انطاكية ، وطاب منه أن يزوجه ابنته على شيء ترافي به فعل قدر ذلت . وقال أن تنقل اليه بنى لها مدينة على شكل قسطينية وهي مدينة جد با بود و قیامت حكایات كثيرة في سباب هذه التسمية . و لما نقل اليها ابنة قيد انتقال دمها كل صنف من أهل بلدهما ممن هي محتاجة أبيه، فانتقل .. پا أطباء أفاضل ولما أقاموا بها بدأوا يعا ون أحداث من أهلها . ولم نزل أمرهم يقوي في العلي وهزية. ون فيه و برقبون العلاج على متنفي أمزجة بلدانهم حتی بر روا في الفضائل و جماعة