صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/75

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۷۵ - فأما اللهجات اللحيانية و الثمودية والصفوية فيتناسب بعضها مع بعض، وأما العربي النبطي فهو كالعربي الفصيح ، وقد وجدت بعض الكتابات الحيانية في مدينة العة في شمال الحجاز قريبة من الحجر وفيها أسماء ملوك احيان ، وملكة لحيان كانت في القرنين الثالث و الثاني قبل الميلاد أي قبل استيلاء النبط عليها ، أما الشم و دية فهمیت بدات لان شمالی خود كانت تسكن تلك الجهات ووجا تی من کتاباما في مدائن صالح : ما هو النبي مرسل الى مود و تاريخها في القرن الرابع أو الخامس قبل اماده أما المهدية فسمت بالات وجود السكسابات اكتوبة دا فيارة ه، بات جبل الدروز و تل الصفاة . فاعتاد العلماء المستشرقون أ ي بي لك (۱) ولم حد به بیت با سارية الالتبس الاسم الوجود خرات كبيرة في جزيرة العرب و في الشام . وأت كتاباتها من القرون الأول و الثاني والثالث بعد أيلاد. و انا بحة المسهلة في نهاد الكتابات في لهجه شربة . بعض الاختادن في أسماء الادارة والأباء الموهولة وأداة النوم ، و بعض ک ا تناسب اندية والأرامية اك ما تناسب العربية المجاورة أهل الصفاة السادن الثمان وقد باد الخط العنوی قبل الاسلام و استهل مكانه الخط النبي المتخر القريب من الخط الكوفي ، و الخ النبتی غذا هو خط الخف أن أحاوی خط العرب البدو، والساعات العربية المنحة ای کمیت معروف بھلی به متأخرة أو حروف تشبه الخط الكوفي في كتابات امارة الشهور وز. وهي خروف موجودة بين قد نسرين و نهر الفرات وصل اليها من حلب في اثنتي عشرة ساعة - وكتابة حان، وأم انجل ، وأشهرها كتابة امرئ القيس بن عمرو ملات العرب گشت سنة ۳۲۸ بعد الار، والعمارة هاد قصه دیر هنتر الدولة الموهبة موجود في درة الشام شربی جل الدروز و غنا بها بعض الكلت الا واهب (1) أو ابتهاش