صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/80

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

الحبشي انكل، وأحدث من هذه كتابة الملاك لاعبيدة وحرفيا سبني ، وفي هذه الكتابة ترى خاصية من خصا نص الحبشية وهي الدلالة على حروف العلة المعدومة من الأبجدية السامية بتغيرات في نفس الحرف الساكن. هذه هي أقدم آثار الامة الجيش قوأكثرها وثی و بعضها وهو القليل نصراني ، وترجمت التوراة والإنجيل وغير مهما من الكتب الكنانسية إلى اللغة الحبشية، وتمتاز انة هذه المؤانات عين اللهجات السامية الأخرى بنحو هو أكثر اطلاقا وانشاء أسل مما يمكن نسبته إلى مؤثر أجنبي، ولم يطل عمر أغة جعز في أثناء الاضطرابات التي بسمة بطت بسبب مملكة أكوم القديمة في القرن الثاني عشر وفتقدت أمة جعز خطارها السياسي، و منذ سنة ۱۲۷۰ ميلادية جمعت الدولة السليمانية شمال المملكة واحتفلت بالماث إلى سنة 1855 وهي من بلاد الشوا من بلاد اليش الجنوبية ومن الأمة الأحبة ، و أية أمرة تناميب لغة جمز وان اختلفت ا ، و في تها۔ هذه الدولة، أخذت آداب اللغة الأنوفية في الاضمحلال ولم يظهر لها أثر من نفسها وانما كانت في ذلاث تارية الاداب العربية المسيحية التي ظهرت في مصر ، وكان الأمة العربية تأثير كبير في تركيب الجمل ألحبشية لم يكن للغة اليو مانية قبلها. واشتقت من لغة جعز في فاب بلاد الحبشة و على قرب من أكسوم الحاضرة القديمة لهجة ج4، پادة هي لهجة تسكرن، نسبة إلى اقل تكريميا ، ولكن أغلبت عليها اللغة الامرية كثيرة، وكان كثير الذين يتكلمون بها من المسامين و لذلك اكتسبت لنفسها شكلا خاصا أعدهم اختلاط أهلها بالمسيحيين الذين نكاء ون الأمرية، ولما كان هؤلاء المسلمون من الجنس الخامی کان لاءات الحامية أثر كبير في أفهم و بقيت اثائقة النقدية محفوظة و يتكلم بها في الشمال في المستعمرة الايطالية المياة أروثرة وفي جزائري هات ويطلق على هذه اللهجة انة تكری و هو اسمم البلاد فسها التي يتكلم بما فيها ، وفي بلاد غوراشي في جنوب الشوا ولا سيما في حرو تكونت من الامعة الامرية لهجات ابتعدت عنها كثيرا حتى صار الامريون لا يفهمو ا ، و ذلاث أمام اختلاطها باللغات الحامية التي امتزجت بيها لذة أحرة و تأثیر اللغة العربية فيها بالنسبة الاسلام الذي هو دين أهلها الله بن بكامون بها في بلاد حرر