صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/83

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۸۳ - والتحقير والتكسير والاضافة و النسب والتركيب و غير ذلات ، الحق من ليس من أهل اللغة العربية بأهلها في الفصاحة فينطق بها ، وأن لم يكن منهم أو ان شد بعضهم عنها رد اليها . وهو في الأصل مصدر شائع أي نحوت نحو كقوالث تعمدت قصدأ ، تم خص به انتهاء هذا القہ بل من المهبل بين النحو وقد اختلفوا في أول من وضع النحو وفي سبب نه يه بهذا الاسم ، فقال قوم أنه علي بن أبي طااب ؛ وقال آخرون أن أول من أسس العربية و فتح باب و أمج سمايلها ووضع قياسها أبو الأسود الدولي ، وشو خالم بن عمرو بن سمتیان ابن جندل ، وكان رجال أعمال البصرة عاوی ال ای مات سنة ۹۹ ه. قبل أن أبا الأسود الدؤلى دخل الى ايامه بالبشرة فقالت له « بیا باتها أث أو ». رفعت أشهد فانها تسأله و أستفهم منه أي زمان أمان أشد : وان دا دي أجر. فقالت : يا أبت أنا أخبرت ولم أسمرانیات » ، وقيل أن أبا الأسود قاتا، ابنته ر . أجن السماء » فقال لها نجومها، وقالت اني ! ر د ا و ا اتعجبت .. حتا . فقال لها اذن فقولى « ما أحسن الاسماء » خواند وضع النحو . قال أبو المخرج الامة هاني أول من وضع العربية أبو الأسود ، جاء الي زیاد ن ه بالبشرة فقال « أصله الله الامير اني أرى العرب قد خالملت هذه الأعاجي و تغيرت السن. أتأذن لي أن أضع علي يقومون به کالاه هم ، قال لا ، ثم جاء زياد رجا فقالی « مات أبانا و حل بنون . فتمال زیاد مات أبانا و خام بنون ردوا الي أبا الأسود ، و د زابه فقال فه امام .اينت عنه ، فوضع له النحو ، وأولى باب ونه هد باب التعجب وكان ذلك بالبشرة ، وقال السيرافي أن السبب في وده تا النحو أنه من باب الأسود .هد الفارسي وهو يقود فرمه . فقال له صانات ياسعد لا نركب فقال أن فري ضالع فحات به بعض من حفره ، فقال أبو الأسود دؤلاء الوالي - رشوانی الاسلام ودخلوا فيه فصاروا لنا أخوة في عالمنا هم الام و نه باب الغات والمفعول به ولم يزد عليه . وقال أبو عبد .مر بن المثني أول من وفه العربية أبو الأسود الدؤلي ثم ميمون الأقرن. ثم شنسة الفيل ، ثم عبد الله بن اسحاق