صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/87

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۱۷ - المتأخرون بمذاهبهم في الاختصار ، فاختمروا كثيرة من ذلك مع اس دعا بهم لجميع ما نقل ، كما فوايد مالك (محمد بن عبدالله عاش من ۱۰۱ الی ۹۷۲) في كتاب التسهيل وأمثاله ، واقتصارهم على المبادىء للمتعلمين كما فعله الزمخشري (المتوفي سنة ۵۳۸) في المفعل. وابن الحاجب ( جمال الدين أبو عمر المتوفي سنة 649 ) في المقدمة له وربما نظموا ذلك نظما مثل ابن مالك في الأرجوزتين الكبرى والصغرى . و این على في الأرجوزة الأمية . و بالجملة فالة ايف في هذا المن اكثر من أن تحدی و يحاط بها ولم يكونوا فيها أتموا ورتبوا كتفون بما يه هو نه نعل العمل : بل كانت شما هم متجهة الى التحقيق والتمحيص والاستماع من فصحاء الأعراب ووفود البادية السلامة سليتهم و تمام اختلاطهم بغيرهم من الأعاجم. ومن مشاهد فتيحنا منهم أبو أبناء الرياحي وأبو مالك عمر بن كركرة ، وأبو عرار المجلي، وأبو زياد الكلابي وابو مو ار النون ، وشدين بن عرعرة التي . وأبو غدان ورد ابن حکیم و نه شل بن زيد ، وأبو شيال العقيلي ، وأن محلم الشيباني. وأبه حال ، وأبو ضمدي الكتالابي ، والباهلي ، وجہم بن خاف المازني دومورج السومي ، و الاحياني ، وخلف الأحمر و غیره هم من فشدا، العرب فن التصريف أو علم الصرف و اما علم الحرف فالمظنون أن أول من و همه هو هاد الهراء و يستدلون(۲) على ذلك بما يأتي : وذات أن مساله .: دب ولد عبد الملك بن مروان كان الر في النحو نم لما حدث التت ان جلي إلى معاذ الهواء فيه يقول في جلی کیف نی ان تستوزعم أر أمال و اعمال آنها ، فانكر ذلك أبو مسلم وقال: قد كان أحشم في انحه مني حتى تعاطوا کلام از جوانروه ما سمعت كالاما لست فيه انه رجل الغربان والبهم شرکت خوشم والله يعصمني من التهم في تناش الان (۱). ان پر ست لابن الشند (۲) بغية العات تاسو ورد