صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/88

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

-- AA - فأجابه ..اذ المراد بقوله معالجته أترد حتى اذا شنت ولم نحن أباجا دها مددت من . فما جهلا هندوها من بعد. ایرادها اسهل ماكل مستصعب طود على أقران أطوادها قال السيوطي فوضح بدا أن واضع التصرف معاذ الهراء وعاد الهراء هذا يكنى أبا على من موالى محمد بن كعب القرظي وهو عم أبي جعفر الرواسی ، ولد في أيام يزيد بن عبد المالك وعاش إلى أيام البرامكة وعمر نحو مائة وخمسين عاها وهات أولاده وأولاد أولاده وهو باقي حتى قال فيه الشاعر ان معاذ بن مسلم رجل قد ضيج من طول عمرد الأبد یا بستر ایران تهیش که تا سال طول الزمان باليد وتوفي في بغداد في السنة التي تكب فيها البرامكة أي سنة سدیم و این وقيل سنة تسهين ومئة في خلافة الرشيد ، وكان معاذ بن مسلم من أعیان انحات وكان يبيع الثياب الهوية فقيل له الها، وكان شيعة ، وأخذ عنه أبو الحسن علی ابن حمزة والكسائي ( المتوفي سنة 189 ) ويره و صنف كتبا كثيرة في النحو من الالغة انها تمام مخمل كة الانسان في الحركات المساة عند النحويين بالاعراب وقد استمر (1) الفساد باد بسة العجم ومخالطتهم حتى تأدت إلى موضوعات الألفاضل ، فاستعمل كثير من الام الدرب في غير موضوعه عنده ، ميلا مع ایجنة المتمر بين في اصارحام المخالفة المسرح العربية ، فاحتيج إلى حفظ الموضوعات اللغوية بالكتاب و الندوبین خشية الدروس وما ينشأ عنه من الجهل بالقرآن والحديث ، فشر كثير من أئمة الانسان لذات ، وأملوا فيه الدواوين ، وكان سابق الخلية في ذلك الخليل بن أحمد الفراهيدي المتوفي بالبصرة سنة /۱) ابن خلدون