صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/91

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

و ۱۸۷۰ م وهو آخرما وضع من كتب اللغة التي يعول عليها ويركن الى تحقيقها . 18 - باب في القول في فضل اللغة العربية و اتساعها لغة العرب من أفضل اللغات وأعظمها أنساء، أما فضلها فلما أختهمت به من الاستعارة والتمثيل والقلب والابدال والتقدم والتأخير ، والبسط بالزيادة في عدد حروف الاسم والفعل والقبض محاذاة لأبسط و هو النقصان في عدد الحروف واتساعها في المجاز والادغام والتأليف ( تأليف الحروف ) واختلاس الحركات في الكلام وتخفيف الكامة بالحذف ، و الاعراب (۱) الذي هو الفارق بين المعاني المتكافئة في اللفظ والمميز لها، واختصاصها بحروف بصعب النطق بها على غير العرب من الأمم، وتصريف الكلام ، وستها في مخالفة ظاهر اللفظ معناه . و الحذف والاختصار و الزيادة في الأسماء أو الأفعال أو الحروف الأغراض شتى، والتكر پر والاعادة الارادة الابلاغ في التنمية والتحذير و التوهم والامام ، والمالية بلفظ الجمع أو بالمفرد والمراد غير ذلك و الفرق بين الضاد بن بندر في أو حركة ، والأخبار الأسماء أو الأفيال ، والتعويض في الأكلات و قلم الحروف من جهانم نیکون الثاني أخف من الأول، نحو میعاد فلم يقولوا مو عاد، و الاعتراض و الاشارة والاباء دون التصريح، والكف عن ذكر الخبير اكتفاء بما يدل عليه الكادم ، و المحاذاة و الاقتصار في الكلام على ذكر بعض الشي، والمراد کاه، والأمثلة و الموازين أختير منها ما فيه وطيب اللفظ وأعمل منها ما يجفوا اللسان عن النطق به جاء الكلام هذه المحسنات في هذه اللغة غاية في الرونق و العنو به ، فيحا (1) الاعراب ، مادر أعربت عن الشيء اذا أو ته ت عه ولاق ، عرب عما في نفسه أمي.. ون له وهو ند عه ، ومنه عربت الفرس ية اذا بزغته ، و من هذا ، أو في العرب وذال ! بازی اليه من الفصاحة و الاعراب و المان ؛ ومنه قولهم في الحديث و الثيب تعبير عن نفسها * واشعر به وأحس أخيل المراواته عتدى عروبة والعروبة اجة : وذاك انه يوم الجمة فظهر أمرا من بقية أيام الأسد و تو خودت مدته أي فردت انها استحالتهن حال الي حال کاتالة الأم أب من سورة الى دورة و الاعراب يعرف الحي الذي هو أمل الكام اولا. ما ميز فاعل من ، تعول ولا شاق من منعوت ولا تجب ان اثناء ولا نهت