صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/93

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۹۲ - وموا حواشيها وهاد بو ها و دلواغر و با وأرهنوا قادرين أن العناية اذ ذال إنما هي بالا اغافل بل هي عند تا خداهمة من الله ماني و تشويد و أشرف دو نفي ذاك اصلاح الوعاء وتحصينه و تزکیه و تقادی به ، واع، الميغ يا نال منه الاحتباط امونی عليه وجواره بما يمر بأمره ولا جو مرد ، كما قا نجد من المعاني الاخرة السماء مدة ما يج منه و يغض منه كادر امده و سو : العبارة عنه ، فكان العرب ان تحلى تفالها و رجا و شیها و تزخر فيها عناية بالمعاني التي ورانا و و حالا به إلى أدير أن مثالها، وقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ان من أمر كما وان من الان اسيرة » فاذا كان رسول الله صلى الله علیه و سلام يعقد هذا في أان ان هؤلاء القوم ، التي حملت ،صائد واشراك القلوب و سادا الى تعديل اطباء ب ، غرف بذلك أن الالفاضل خادم الميه فني و اندوه أثر في من الدم ثم قال و پاس لاش عالي كن المعنى في أنفسهم وتقدهد امل عنهم فقد که به سخر في المعنى في أول النامية ، وذات اتوة العناية به وتمده وا دایاد ایکون ذات أمارة لتمكنه عاد هم ، وعلى ذات تقدمت حروف المصارعة في أول الفعل اذان دلائل على الفاعلية من عمرها هم وكم شد اما به نحو أفعل و فعل وانعال و افعال و حكموا بصد شد الصداية النهاية ، خروف المعاني عند العرب بام التقدم و حروف الالحاق و الحماسة باب التأخر ، ولو لم يدر في سبق المعنى تدعم وخلوه في أضورهم الا بما تم دایه و اخر دایی نقيعه لكان مغنية من شيره كافيا » الكناية ومن اخر أغة العرب الكناية ، قال الزمخشری «تک اگنی اشی من الأمم الا العرب وهي من اخرها ، والكنية اعلم ومكانة هال لها الا ذو الشرف من قومه قال : أكره حين أناديه سكرهه ولا أاته والسوءة ا و الذي دعاهم إلى اگنی الاجادل عن النعم نے بالا- بانک به ده