صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/97

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

- ۹۷ – تا خط به ، والشراب الشاش و آن به مربا أن بكام بجامعة على معدة أحرف ايس فيها من حروف الزاني أو الأطباق متر في و در آن خلدون في المتحدة الوجوه العا- ديرية التي حتمت با اخلال أبنية الكلام فقال : ان جملہذا اس کا ات اانية تخرج من جميه الاعداد غلى اوانى من واحد الي سبعة و عشر من هو دون نهاية حروف المعجمه و أحد ، لأن ارف الواحاد د خاد مع كل واحد من السعة والشمر بن فتكون سبعة وعشرين كلمة ثنائية ، ثم خذ الشافي مع السمنة والعشرین كات .. انا است و انا شيخة السابعة والشمر ونوع الثامن و العشر من يكون واحداء بدون حسابها عماد أد على توالي العهد من واحد إلى سبعة وعشرين فتج. كما شي باعمال امر وفي عنا۔ أعمال الأسباب ثم اتضاعن لاجل جلب الثاني : لا نماد حمواته د بیات اخروی عمر في التركيب فيكون اذار - جملة الاثبات ، وتخر - - راسته: مهر سبد شاهر الثنائيات فيها نجمه من واحد إلى سنه و من لأن النامية يد علي استمر في فتون :ية . فتكون الثنائية بمنزلة الحرف الواحتباه .. كل واحد من الحرب في البادية وعين خمسة وعشرون حريا بعد المائية . فنجيه من واحد إلى ستة و عثمان على توالي المهد بود ب ه مواد السنائی بات ثم أدم به خارج في سنة جمانة مقلاعبات السكاهة امامية في حرج جهد را با من حروف هجم وا۔ امه في الرباعي واحا جی ، انشقه ت له انه کوب ابهة الموجه نم ہوا۔ امر الوافر يتحقق من انهاء اليهود فرد داد و ما امتازت به الاية ام ها و داد کشته شدن است و ادخل في ب انا عنها و ته بها كثرة امترادف فيها ، ونود ان اشاره شد و دو تو ان کا ايفان من المترادفات فهو من المعاينات التی تهران دانسته است . نبود تواس .. اسم ولاية الا و مواد غير معنى الآحر ، و يه عالم المراد في شرارا نام دین و ادوین مخلدين وهو الأمر ، لن تشنه أحداد في أاق با من أحد الاسم بین والاخرى الاسم الاخر انه حي الواحات من غير أن تشعر احدهم بالا خرید