صفحة:التهذيب في أصول التعريب (1923) - أحمد عيسى.pdf/98

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

________________

۹۸ - من بیشتر الوضمان وبخلي الواضمان ، أو أن يكون من واضع واحد وهو الاقل ومن فوائدہ (1) أن تكبر الوسائل أي الطرق الى الاخبار عنها في النفس فانه را نمي الانسان أحد الاء فظين ، أو غير عليه النعت به اذا كان أأنغ، ولولا المترادفات تعينه على قصاده لما قدر على ذلك ، ومنها التوسع في ساوك طرق الفصاحة وأساليب البلاغة في النظام والنثر ، وذلك لأن اللفظ الواحا. قد يتأني باعماله مع النظ آخر السجع و القافية والتجنيس والترصيع وغير ذلك من أصناف البديع ، ولا يأتي ذلك باستعمال مر أدقه مع ذلاث أثافظ ، وما قد يكون أحد المترادفين أحلى من الآخر فيكون شرحا الاخر المطافي وقد ينعكس الحال بالنسبة إلى قوم دون آخرين. والامة العربية بالبيجاما الخلية هي الآن لغة كثير من الأم بخلاف الذات السامية الأخرى ، وفوقه و اغلب با ما هو الإسلام ، وهي وان كانت الانتر الثانوية في أحدث منها في كثير من الاغات السامية الأخرى فان عامة. المضحي أمة القرآن و احادیث شي اللغة التي حاويات على أساليها التبدية إلى الآن، فهي في اليوم كما كانت منذ الاف السنين ، واغة الذهبي في اليوم في الأراء والأفعال أتىن كل لغات السامية فان دية النها فيها شديدة وهي فعل و أهل دعا و تنها و تے اعمال و ده ها و انتها واق واسته ها و زوال و افه و شال وأنهوا۔ و افعال والأهلي ، ولكل فية . تا ۰ي لا أؤديه الاخرى وهذا ما لا نغلبر له في أية أخرى وأما الأسماء أسماء المصادر منها كبيرة جدا لا تنافسها في کثرتها لغة أخرى ، وكوبات جوء التسير التي امتازت بها الأمة العربية وغلبت بها المات الأخرى حتى السامية منها وشي ثلاثة وعشرون وزنا : فعل وفعال و مالی و مالی وتعملة وفاة وفعل ونملة وال و مال و أعمال وول و معادن و فعالان و لان وأملاء ونوعا و عالی و مالی و مالی مالی و مالی و مائل