كتاب التيجان وشهد يوم الهباءة وهو ابن مأة عام وكان من انجد فارس في حرب داحس وهو القائل في يوم شييم و امر شبيم (۱) - ظلمتم بانى فزارة والظلم عاقبته وخيمة فداو وا الظلم بالرفقى اوفاتتهم شاة الذئب وغرض الرامي وقال لحمل ابن بدرعند هي بمتهم يا حمل هل تعلم مالا اعلمه سديت غز لا لا تطيق تلحمه و الظلم الظما لم حتما يلجمه الا ترى قيسا تأطت اسهمه يقتل ذا الظلم و من لا يظلمه كان انجد فارس يوم الهباءة عبس خلف بني فزارة حتى بلغوا حربهم و هو القائل يوم الهباءة لملحيس خلف بني فزارة حتى اتخن جراحا فقال رأيت مو تين علينا نزلا موتی و موت الغرمن قومى الملا بذلت رو حا د و نهم مسجلا كيما الا في الموت منها منهلا قال ابو محمد لما كبر و خرف و ادرك الاسلام فقال قو م اسلم و قال قوم لم يسلم منه منعه قو مه ذلك قال ابو محمد جمع بنيه و بي بنيه فقال لهم(٢) الا الغ بي بي ريع فاشرار البنين لهم قد 1 باني قد كبرت و دق عظمی فلا يشغلكم على النساء وان كنا نتى لا نت بقر وأني لا اسر ولا اساء اذاجاء الشتاء قد تر ونى فان الشيخ بهر مه الشتاء وان دفع الهواجر كل قر فسر بال خفيف اورداء ثم قال .. يا بي اجمعوا لي بي ذبيان .. ثم قال يا بي فزارة بن ذيبان من اعزكم قالوا انت يا ابا سالم ـ قال ان لكم ان تدوسوا اعزكم عليكم بأرجلكم فذلك (1) كذا في الأصول * (۲) انظر كتاب المعمرين لاني حاتم - ك * .. 1
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/120
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.