كتاب التيجان حتى اقارع الننين وان التنين اتاه في الوقت الذي كان ياتيه فيه فاخذ بيده شجرة ام غيلان واخذ بيمينه خشبة عظيمة(1) فاذا هجم عليه التنين ادخل الشجرة في فيه و ضربه بالخشبة في الراس فلم يزل يقاتله حتى كل التنين و الصرف و انه كان كذلك يفعل وهبت ريح باليمن فهدت الصخر من قنن الجبال و خددت الأرض ونقلت احقاف الرمل من مكان إلى مكان فزعم اهل اليمن انها كالريح لمقيم هبت من جور عمر وذي الاذعار فكشفت تلك الريح جبلا من رمل عن منبر هو د النبي صلى الله عليه و سلم فقال جعفر بن قرط يا جد جاد د افعت عنكم اهل الدنيا و بأس. اهل الارض ولا دافع لامر الله و غابت الرياح النصبح و انشأ يقول لم يبق يا جد جادمن لذاتي الا نزال الجحفلا لكماة (٢) و الصفرة الصدق من اللات وراحة النفس الى الميقات كم مشهدار تاع من آيانی و فلق ازورمن قنان ا منع من نجران والجنات و مسقط البحر الى الفرات.. ما واحد قرنى ولاعدانی بر جون منی اسرع الغايات قارعتهم للموت بالساعات اذ لا زعيم ضا من حياتي و كل جمع فالي شتات و كل في يد المات ماجاز حر الشعر عن البياني بلغت منه غاية الصفات يكتب للشعر من الزواة فقدك يا جـد جاد من فتاة لابد ان يذهل عن هبات قد عبث الدهر على منسانى منتظرا فيه الى دعاني اذا ازات الرحل عن ايان سا بقت ايامي الى ميقات ابويين وابو بنات حي (۱) ل - و هو متقله سيفه (۲) لم يتبين لناصوابها - ح * ہے
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/146
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.